يعمل بابلو لوباتو في وسائط فنية عدة مثل السينما والتصوير الفوتوغرافي والتجهيز، والأشياء والحركة.

أنّث الفنان اسمه في التسعينيات حين بدأ مسيرته الفنية، وهو يتعمد في ممارسته الفنية الحراك والمراوغة والتنوع، مما يضعه في علاقة وثيقة مع السفر والاتصال بالجزء المتواري من الذات.

يعمل باسم مجدي في العديد من الوسائط: الرسم، الأفلام، التجهيز، التحريك، النحت، الفيديو، الصوت، والمواد الطباعية.

يتضمن نطاق باي يونغ وان الفني النحت والرسم والتلوين والتصوير الفوتوغرافي، علاوة على مشاريعه في الأماكن العامة والتي تتجاوز حدود عالم الفن.

هو‭ ‬موسيقي‭ ‬وفنان‭ ‬أمريكي‭ ‬يعرف‭ ‬بوصفه‭ ‬عازف‭ ‬الطبول‭ ‬والمغني‭ ‬في‭ ‬فرقة‭ "‬لايتنينغ‭ ‬بولت‭".

أسس بيجوي جاين شركة ستوديو مومباي التي تضم مجموعة من المهندسين المعماريين والحرفيين المهرة الذين يقومون بتصميم وبناء المشاريع معًا.

يختبر بيدرو رايس التناقضات المعرفية في الحياة المعاصرة ويقترح حلولاً مفاجئة هي في آن معاً استعارية ووظيفية.

بدأ‭ ‬تاتسويا‭ ‬يوشيدا‭ ‬العزف‭ ‬الاحترافي‭ ‬في‭ ‬مطلع‭ ‬الثمانينيات‭ ‬وفي‭ ‬1985‭ ‬شكل‭ ‬فرقته‭ ‬المتأثرة‭ ‬بالبانك‭/‬زول‭ "‬روينز‭".

تتساءل تاوس ماكاشيفا عبر اشتغالها بشكل أساسي على الفيديو، والأعمال التركيبية، والتصوير الفوتوغرافي وعروض الأداء، عن الحدود غير المستقرة بين التشابه والاختلاف والقبول والرفض، وتلفت الانتباه إلى الجهود المبذولة لدمج الآخر أو محاكاته أو استيعابه.

تتمحور فيديوهات وصور تشاي سيري الفوتوغرافية حول ترميم التاريخ الشخصي والعام.

تنطوي أعمال تمار غيمارايش على البحث والتفرد وإعادة التشكيل، وأدوات الاستعارة من علماء الاجتماع والمؤرخين وعلماء الأجناس.

تقوم أعمال تن تن ووليا في الغالب على رموز مختارة من الحدود الجغرافية السياسية وجواز السفر والحائط والخريطة.

يرسم توماس ديماند صورًا جدارية وهو لا يبحث فقط عن موضوع ومادة لرسومه في المناظر الطبيعية لكن في المباني والزحام، ويستخدم الورق والكرتون في إعادة بناء المشاهد في شكل صور مأخوذة عن وسائل الإعلام المختلفة.

توني شكر هو معماري وكاتب.

تقوم أعمال تيفاني شونغ الكوريغرافية والتجهيزية على سبر أغوار قضايا مثل النزاعات والهجرة، والتطور المديني والتحولات ربطاً بالتاريخ والذاكرة الثقافية.