"بلا عنوان 2015 (ماء الورد الدمشقي)" عمل مستلهم من نموذج يعود إلى القرن الرابع عشر لآلة تقطير ماء الورد التي صنعها العالم "المزي" وعثر عليها الفنان في متحف الشارقة للحضارة الإسلامية.

وتسعى القاضي من خلال مشروعها المكلّف "تواصل ضمن حقل الاتصال (كل شعرة هي لسان)" (2015)، إلى توفير منصة تتيح استكشاف خاصيات ثقافية جديدة.

يحاول مايكل جو في عمله أن يستنطق العلوم والتكنولوجيا في حوار مع تاريخ الفن. وتولد أعماله مجموعة من الأسئلة التي تبحث في التبادل المستمر بين الإنسان والتاريخ الطبيعي.

عمل الثنائي ميكسرايس مع العمال المهاجرين في منطقة مايسوك الصناعية في ضواحي سول، منذ العام 2002.

يعمل لي كيت على المواد اليومية مثل الأنسجة والورق المقوى أو الكرتون لكي يصور في أعماله طقوس العيش اليومي والاستعمالات التي نحددها لتلك المواد.

يعد ارتباط الأديبة والشاعرة والكاتبة المسرحية إيتيل عدنان بعالم اللغة الاجتماعي، جزءاً محورياً من مشروعها الفني الأعقد والأوسع، الذي يتضمن الرسم والتلوين وأعمال السجاد، وذلك المزيج من الكتابة والرسم والتلوين الذي يعرف باسم "ليبوريلو" (الكتب المطوية على شكل أكورديون).

تمتد رحلة العمل الأدائي "استخدمه كالماء" (2015) لتسعة أيام، لتحط الرحال أخيراً في بيت عبيد الشامسي، بالتزامن مع افتتاح بينالي الشارقة .

في إطار مساهمتهما في بينالي الشارقة 12، تقدم كل من كريستين خوري ورشا سلطي يوماً كاملاً من جلسات النقاش والعروض كجزء لقاء مارس 2015، لطرح عدداً من الأسئلة التي جاءت نتيجة بحث أجرتاه عن "المعرض الدولي للفنون للتضامن مع فلسطين".

يقدم الفنانان نسرين تباتاباي وباباك أفرسيابي فيديو تم تصويره على الشواطئ الشمالية والجنوبية من مضيق هرمز.

يهتم إدواردو نافارو بالنظم الاجتماعية والتفكير البديل وقد عمل مع مجموعات من الناس في فضاءات قام بخلقها لكي يختبر معاني التواصل والتفكير.

يرتبط عمل فاوستن لينيكولا كمصمم رقصات وراقص، وكمؤسس لـ “استوديوهات كاباكو” في كيسنجاني، ارتباطاً وثيقاً بانهماكه العميق بشؤون بلده وشجونه.

تسنى لعبدالله السعدي في العام 2009 أن يستكشف البرازيل خلال إقامته لأربعة أشهر في أمريكا الجنوبية.

تتميز أعمال أدريان فيلار روخاس، بالبنى التركيبية الضخمة محددة الموقع التي تجمع بين افتتانه بالكيفية التي تدافع فيها البيئة عن نفسها، وبالتحلل الفيزيائي، والانبعاث شبه المستحيل، وتدخل الإنسان في هذا كله.

خلال زيارته الأولى إلى إمارة الشارقة، فوجئ شينودا بمشهد الصحراء، حيث الرمل والريح حركا النطاق البصري الخاص به.

في سبيل الإعداد للمشاركة في بينالي الشارقة 12، سافر الثنائي ميكسرايس إلى إمارة الشارقة مع بعض أقدم المتعاونين معهما من بنجلادش، والذين التقوهم في منطقة مايسوك الصناعية في ضواحي سول.

ينشئ أحمد غصين في عمله الجديد "المرحلة الرابعة" (2015) بنية واحدة من الوهم والخرافة تجمع عوالم ثلاثة يشكل هو نفسه جزءاً منها: السينما، والسحر والتغيرات التي طرأت على الطبيعة في جنوب لبنان.

تنهمك أعمال رودني مكملين المتعددة الوسائط بقضايا مثل اللامساواة الاقتصادية، والهوية في المجتمع الأمريكي المعاصر.

ولد أونّي كريشنان سي في عائلة تقليدية تعمل في حياكة السلال في منطقة بيزومبارا الريفية حول كيرلا.

تشتمل أعمال "بناء ذاتي"، وهي كناية عن مشروع متواصل للفنان أبراهام كروزفييغاس، على بنى في طور التشكل الدائم، بما يعنيه ذلك من بنائها ودمارها وإعادة بنائها، أي الحركة المفتوحة التي لا تعرف نهايتها.

بدأت مبادرة تشميرانغا كصحيفة تهدف إلى التحفيز على النقاش الثقافي والفكري حول قارة أفريقيا.

من أوائل الفنانين الذين تلقوا تعليمهم في كوريا بعد تحريرها من الاحتلال الياباني، كان تشونغ تشانغ- سوب، جزءاً من جيل الفنانين الذين أسهموا بصنع مستقبل الفن المعاصر في كوريا.

في بيت حسن مختار التراثي، يقدم يان فو عمله "تعال حيث توجد النكهات" (2015).

استكشف إيم هيونغ- سون في أفلامه الوثائقية الأخيرة والصور الفوتوغرافية والأعمال التركيبية التي يقدمها، الأثر الذي تركه انخراط كوريا في عملية الحداثة، من خلال التواصل مع الجيل الأكبر سناً.

عملت جاك ليرنر منذ بداياتها الأولى، على المواد التي تعثر عليها والأشياء الجاهزة والمهملة في الحياة اليومية.

يواصل داميان أورتيغا في عمله "جدار ناطق" (2015) انهماكه الطويل بالهندسة المعمارية وأنماط البناء ونظم التواصل غير الرسمية.

يغوص مشروع "جلسات الانفصال"، وهو مشروع متعدد الأجزاء، في تساؤلات حول الدولة وتمثيلاتها عبر منظور اللا-دولة.

الخط هو تأسيس للمسافة في الفضاء والزمن ومدى النظر .

يتسم عمل محمد كاظم الفني باستعمال العناصر المختزلة ضمن أنماط متكررة.

على مر السنوات الماضية، قامت إيمان عيسى في أعمالها باستكشاف التوقير المعاصر للمواد والأفكار ولأنماط الاتصال التي يبدو أنها باتت تنتمي إلى زمن آخر.

غالباً ما يستكشف تارو شينودا في أعماله علاقة البشر بالطبيعة والعلم والهندسة.

يقدم عبدالله السعدي سلسلة من الأعمال التي أنتجها خلال "رحلة الزنوبة" (2015) المشروع الذي أنتج خصيصاً لبينالي الشارقة.

قدم بايرون كيم مقاربته للحياة والفن في العديد من الأعمال المفاهيمية التي تتميز بدراسة اللون والتجريد.

توظف هيجيو يانغ في عملها التركيبي الأشياء الجاهزة كالمراوح والمرطبات والستائر المعدنية ورفوف الملابس ومواد البناء، وتقوم بتعديل طبيعتها عبر المواد التي تعثر عليها والألوان والأشكال اليدوية والكوريغرافيا الحسية.

تلقت سلوى روضة شقير الفنانة الحداثية تدريبها مع الفنانين مصطفى فروخ وعمر أنسي، ودرست مع فرناند ليجير، وعملت بكثافة على تحليل مبنى "المدينة المشعة" للمعماري لو كوربوزييه.

تنخرط ريم القاضي في نطاق واسع من ممارسات الفن البصري التي تتمحور حول الصور السردية والحاجيّات والتشابك الاجتماعي.

تعرف جولي ميرتو في لوحاتها الضخمة أو جدارياتها التي تتوازن على سطحها المخططات الجغرافية والخرائط والأشكال المعمارية للمدينة.

في عمله "صوت الزوايا" (2014) يستعمل كاظم التقنية نفسها لكي يبتكر سلسلة أشكال على الورق، تمثل الزوايا التي تنشأ لدى فتح الأبواب

في مبنى الطبق الطائر، المبنى الذي يقبع منذ سبعينيات القرن الماضي، حاملاً تواريخ متعددة ومختلفة بين كونه متجراً لفترة ومطعماً في حقبة أخرى، يشهد اليوم تغيّرات مستمرة، في ذاك المبنى يتسائل الفنان عن تلك الحاجة اليومية إلى السعادة وعن الابتذال البارد لبناء الرأسمالية.

تجسد أعمال عبد الحي مسلّم زرارة، ذات البعد السياسي الراسخ، التزامه الشخصي بالنضال الفلسطيني من أجل الحرية والسلام.

يقوم "عبر خط الطبشور" (2015) على اهتمام الفنان غاري سيمونز بالرسم والرياضة، مستنداً في الوقت نفسه إلى اهتمامات الناشئة في الشارقة.

يعكس عمل ليونور أنتونيس اهتمامها بالأبعاد الاجتماعية والسياسية والفلسفية للحرف اليدوية.

"علم السماء الزرقاء" (2015) هو عمل تركيبي لبايرون كيم، تم وضعه على كورنيش الشارقة، وهو موقع تلاق للبشر من مختلف الجنسيات للتبادل التجاري.

منذ العام 2005، عمل الفنان من خلال مشروع الكلمات المفتاحية، على استكشاف الأنشطة المرتبطة باللغة، والبحث الجماعي، والفضاء العام والإنتاج المعرفي، عبر العديد من المناهج الفنية في ممارسته الفريدة.

ينطلق العمل التركيبي "على حساب الحقيقي" (2015) من انهماك الفنانة بالعمالة والإنتاج الصناعي والعلاقات المتبادلة بين الفن والحياة اليومية.

"حينما أمارس الرسم، أكون واعية لنوع من التواصل بيني وبين كل الكائنات الحية، أقصد التواصل مع الكون بوصفه التعبير الكلي المطلق عن تمظهرات الكينونة المتعددة. حينئذ لا أعود نفسي، حتى أتحول جزءاً من العملية الإبداعية اللا شخصية، التي تقذف في النهاية بتلك اللوحات مثلما تقذف البراكين الحمم".

– فخر النساء زيد

يستكشف بابي إيبوتاني في "فرقة براس الجنائزية" (2014) نمطاً جديداً من الجنازات برز في المراكز الحضرية في كونغو الديمقراطية، ويجمع هذا النمط بين الطقوس الكونغولية التقليدية، والممارسات الدينية المتجددة، وحركات "اللا ساب" La Sape، وموسيقى "سوكوس اندومبولو".

تنشغل أعمال آيرين أناسطاس ورينيه جابري بمعنى الوجود الإنساني في عالم من السرعة المتزايدة، والمزيد من حضور الآلات، وترمّز الثروة في يد قلة من الأفراد على حساب الشعوب.

"قبرص" (2015) هو رابع عمل في سلسلة "خمس ذكريات بعيدة: الحقيبة، والغرفة، والدمى، والقارب، ومارادونا" (مشروع مستمر منذ عام 2006)، والتي يصفها الفنان بأنها تمرين على الشفاء من ذكريات ماضية.

تسعى المخرجة وعالمة الأنثروبولوجيا الاجتماعية مريم كاشاني من خلال أبحاثها وأعمالها الفلمية، إلى استكشاف مكنونات الإدراك البصري، والسرد السينمائي والتمثيل الفني. وقد استغرق مشروعها الأخير 18 شهراً، من العمل الميداني في كلية الزيتونة، وهي كلية إسلامية ليبرالية للفنون تأسست عام 2009 في بيركلي، كاليفورنيا.

يستخدم جاوشينغ آرثر ليو في أعمال الفيديو التي ينجزها التقنيات الرقمية لكي يجري عملية تحويل على بنية الواقع وتمثيلاته. وفي عمله "كورا" (2011 - 2012) نتعرف على رحلة ليو الاستكشافية التي امتدت على 2300 كيلومتر من لاسا عبر التيبت، وانتهت في جبلي إفرست وكالياش.

تتداخل الممارسة الفنية للفنانة لالا روخ مع التزامها الطويل بالتعليم والنشاط الاجتماعي والموسيقى الكلاسيكية في جنوب آسيا.

تتضمن ممارسة بايرون كيم في مجال الفن التجريدي المفاهيمي، سلسلة من اللوحات التي تصور السماء اليليلة.

تستخدم لينيت يادوم -بواكي، مكونات الرسم التقليدية مثل الخط واللون والمنظور، إلى جانب التقنيات والموضوعات الأحدث. وتنجز الفنانة عادة لوحاتها في غضون يوم واحد، لتجسد لحظة أو فكرة محددة.

تطرح أسونسيون مولينوس غوردو في عملها الأسئلة حول التصنيفات التي تعرّف الإبداع في الخطابات السائدة.

يتكون العمل التركيبي "متمردون عرضياً" (15 – 2012)، من ثلاثة أجزاء تجسد فكرة بحث معاصر عن لغة سياسية جديدة ومتّخيلة، ليتحول المتمرد العرضي تعبيراً عن أوجه القصور في الواقع الراهن، وبطل السعي وراء أشكال جديدة من مبدأ تقرير المصير.

"معالم الروح" هو عرض أدائي مكون من ثلاثة أجزاء، من تصميم وأداء أوريل بارتيليمي، بالتعاون مع انتصار الحمداني وجويل لوكوس، وريغو 23، وفابريس تارو.