ممارسة أولريك لوبيز معنية بتبادل وتعميم المواد وتحولها من أفكار إلى ظاهرة على ارتباط مع الفضاء.

يعتمد إيان تشينغ على مبادئ تصميم ألعاب الفيديو والعلوم المعرفية لإنشاء أنظمة إيكولوجية افتراضية مليئة بشخصيات تحكمها نماذج متنافسة من الذكاء الاصطناعي.

مصمّمة رقص معاصرة، راقصة وفنانة بصرية. تعاين إيسا جوكسون القادمة من الباليه، موضوعات العمالة وتمثيلات الجسد الراقص في صناعة الخدمات، وتضيء على الهوية، وتشكيلات الجندر، وسياسات الغواية، والحراك الاجتماعي الفلبيني.

ينتج إيميكا أوغبوه أعمالاً تركيبية صوتية وأعمالاً تذوقية، تستكشف كيف تتم ترجمة الذكريات والتواريخ الخاصة والعامة والجماعية وتحويلها وترميزها إلى صوت وطعام.

تختبر باربارا كاستن طرق دمج التصوير الفوتوغرافي مع التخصصات الأخرى مثل الرسم أو النحت.

تبتكر باميلا المنحوتات التجريدية، والأعمال الورقية، وأعمال الفيديو، والأعمال التركيبية متخذة من المجازي مرجعية عبر التعامل مع مزاياه الطيّعة.

تتمحور ممارسة الكاتب والقيّم والفنان بروك أندرو حول أفكاره المتأثرة بأصوله المختلطة ما بين الشعوب السلتية والسكان الأصليين لإقليم ويراجوري في أستراليا ونسبه من جهة الأم إلى منطقة كالار ميداي (أرض الأنهار الثلاثة)، حيث تتحدى أعماله الفنية وأبحاثه ومشاريعه التقييمية والأدوار القيادية التي خاض غمارها، القيود التي تفرضها هياكل السلطة وفجوات الذاكرة التاريخية، وتسلط الضوء على طرق السكان الأصليين في الوجود من خلال التغيير المنهجي وأسلوب ينديامارا المتجذر في القيم الإنسانية.

تؤكد ممارسة بيتر فريدل استناداً إلى الحميمية الخطيرة والنزوح الدائم والتحولات السياقية، على الاحتكاك بين الوعي الجمالي والسياسي.

يستكشف تشيو تشيجي في نصه وممارسته الفنية القائمة على الخط، الصراع الخاص بتأكيد الذات والأسئلة الأساسية للوجود الإنساني.

تستكشف أعمال توان أندرو نغوين التي تشتمل على الفيديو، والنحت، والأداء، والأعمال التركيبية، استراتيجيات المقاومة السياسية عبر طقوس صنع الأشياء التي تأتي في سياق تعمل فيه كدليل وتعبير عن الإخلاص، وتأثير هذه الممارسات في سياق الاستعمار.

تشتغل توركويس دايسون على الوسائط المتعددة، وتقدّم نفسها كرسامة تعالج من خلال أشكالها استمرارية البيئة والجغرافيا والبنية التحتية والهندسة المعمارية.

يستكشف عمل الفنان ت. شاناثانان معنى الوطن في سياق النزوح والهجرة.

يعمل جومبيت كوسويدانانتو عبر سلسلة من الوسائط تتراوح ما بين الأعمال التركيبية، والفيديو، والصوت، والأداء، والمسرح. تركز ممارسته على قضايا السياسة، والاستعمار، والسلطة، والتعبئة الجماهيرية في سياق مسيرة أندونيسيا ما بعد الإصلاح.

يستكشف الفنان والمخرج جون رافمان مفارقات الحداثة في أعماله النحتية، والتركيبية، وأعمال الفيديو.