صورة للعمل الفني

إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى

لقاء مارس 2012
"إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى"

تصوير ألفريدو روبيو

عرض جميع الصور
إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى Image

إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى

لقاء مارس 2012
"إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى"

تصوير ألفريدو روبيو

إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى Image

إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى

لقاء مارس 2012
"إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى"

تصوير ألفريدو روبيو

إغلاق الصور
إعمال العقل في الفجوة: الدور الحاسم للمنظمات الصغرى Image

نظرة عامة

وسط التغير الديموغرافي والمناخات السياسية الجديدة والتطورات التكنولوجية والعولمة تتيح المنظمات الفنية التي تعتمد على الجماعات الصغيرة والمتوسطة مساحة فريدة من التميز الفني والإبداع، وقيادة ماهرة مرتبطة بحاجات المجتمع، ونماذج جديدة ملتزمة بالحقل الثقافي والفني. إن المنظمات الفنية الصغيرة والمتوسطة تقدم قماش اللوحات لأعمال الفنانين الناشئين، وتعمل كمختبرات نشطة وحيوية لدعم الابتكارات والتجارب الإبداعية. سيبحث الفريق دور ثلاث منظمات فنية دولية بارزة، كيف بدأت وما هي مهمتها وما هي التحديات التي تواجهها.

ماكس أندروز وماريانا كانيبا لونا(لاتيتيودس، اسبانيا)

ماكس أندروز قيّم وكاتب مستقل، مستقر في برشلونة. شارك مع ماريانا كانيبا لونا في إدارة مكتب لاتيتيودس المستقل للإشراف المتحفي منذ عام 2005. نال شهادة الماجستير في الإشراف على الفن المعاصر من الكلية الملكية للفن- لندن 2001-2003. عضو قيّم في مركز ووكر الفني Walker Art - ميميابوليس 2003-2004، كما عمل مساعد مدير في برنامج متحف تايت للإشراف، قسم المقتنيات- لندن 2004-2005. مساهم دائم في ملتقى فريز. يكتب في العديد من المجلات: مجلة متحف تايت، موسيه وسبايك. نشرت مقالاته وكتاباته في عدد من البرامج الإذاعية، منها: روبيرت سيمبثون: الفن والحركة المستمرة - إذاعة العودة 2012، معرض سالا ريكالده للفنانة هاغو يانغ 2009، معرض الحياة على المريخ Life on Mars ضمن فعاليات كارنيغ الدولي الخامس والخمسين 2008، معرض Day for Night في بينالي ويتني 2006.

وماريانا كانيبا لونا (لاتيتيودس، اسبانيا)

ماريانا كانيبا لونا قيّمة وكاتبة مستقلة، مستقرة في برشلونة. شاركت مع ماكس أندريز في إدارة مكتب Latitudes المستقل للإشراف المتحفي منذ عام 2005. حصلت على شهادة في تاريخ الفن من جامعة برشلونة 1995-2000، ثم درست تاريخ السينما في جامعة Università degli Studi برشلونة 1999، كما حصلت على شهادة الماجستير في الإشراف على الفن المعاصر من الجامعة الملكية للفن- لندن 2002-2004. عملت بين العامين 2004-2005 في غاليري ستيفاني، كزميل مقيّم لمؤسسة فرنسا. ساهمت في العديد من المجلات، منها: غير معنون Untitled، آرتي كونيكسو، موسي أند أتلنتيك. كما شاركت في العديد من البرامج الإذاعية، منها: عوالم جديدة شجاعة ، مركز ووكر للفن- مينيابوليس 2007-2008، استراتوس، PAC Murcia 2008، تداخلات فنية اكسبو زاراغوزا 2008، قبل كل شيء، 2010.

لاتيتيودس مركز مستقل للإشراف المتحفي مقرّه برشلونة

لاتيتيودس مركز مستقل للإشراف المتحفي مقرّه برشلونة، أسّسه ماكس أندريز وماريانا كانيبا لونا عام 2005. تتضمن أعمال المركز الأخيرة: معرض ذروة الموجة The Crest of a Wave للفنان لورينس وينر، من قبل مؤسسة فونداسيو سونول Fundació Suñol، برشلونة 2008، منظر الموانئ، وهي سلسة من 10 تكليفات في ميناء روتردام- هولندا 2009، المشاركة في إصدارين من لا روح للبيع No Soul For Sale، وهو مهرجان للمستقلين مع (مؤسسة بروس للجودة العالية)، و(مؤسسة مبادرة X) نيويورك 2009، وشارك في معرض الفنان مارتي أنسون، متحف تايت- لندن 2010. كان المركز شريكاً منظماً في المجلة الأخيرة The Last Newspaper التابعة للمتحف الحديث في نيويورك 2010-2011، كما حرر عشرة مجلات أسبوعية شكلت في النهاية كاتالوغاً للمعرض، وقّيماً على Amikejo في عام 2011 في Laboratorio 987، وهو مشروع مكاني في متحف الفن المعاصر في كاسيل، ليون- إسبانيا. اجتمع المركز مع السفارة الهولندية لإنشاء صالة اركو مدريد 2012، حيث تم تجميع ثلاثين فعالية من قبل المؤسسات والفنانين في هولندا.

هوو فانغ (فضاء فيتامين للإبداع، الصين)

هوو فانغ مؤسس مساهم ومدير فني لفضاء فيتامين للإبداع، وبافيليون في بكين. يركز جهوده اليومية على عملية البحث عن نماذج جديدة وذلك من خلال الحوارات المكثفة والتعاون مع الفنانين، ومن خلال مفاوضات الاستقلال في سياق الصين تحديداً. وذلك لفتح آفاق جديدة لتأسيس "الأجناس والأمكنة" في سياق الفن المعاصر. عمل في عدة مشاريع فنية عالمية، منها: مجلات دوكومنتا 12، كمساهم ومحرر. قيّم شريك في ترينالي يوكوهاما 2008. فانغ كاتب قصص خيالية. نشرت روايته الأخيرة حديقة الورود المتشابهة "Garden of Mirrored Flowers" من قبل صحيفة ستيرنبيرغ وفضاء فيتامين للإبداع.

فضاء فيتنامين للإبداع

فضاء فيتنامين للإبداع يبحث عن نموذج عمل بديل للثقافة والفن المعاصر متوائم على نحو خاص مع السياق الصيني المعاصر متخذاً من مدينة غوانغزو الصينية مقراً له. تأسس "فضاء فيتنامين للإبداع" عام 2002 مستلهماً التفاعل مابين الحياة المعاصرة والفلسفة الصينية القديمة. وبغية العمل بشكل مستقل عن التمويل المؤسساتي، فإن هذا الفضاء الفني التجريبي المعاصر هو فضاء فعال بوصفه فضاء فنية مستقل وغاليري "تجاري" في الوقت نفسه. يتحدى "فضاء فيتنامين للإبداع" التصورات المسبقة عبر دمج هاتين الاستراتيجيتين المتناقضتين تقليدياً من أجل دعم وتقديم الفن المعاصر، مستهدفاً البحث عن مساهمين صينيين جدد على الصعيدين المؤسساتي والممارسة الفنية داخل سياق عالمي أكبر.

دانيلا روس كينغ (ماس الإسكندرية، مصر)

دانيلا روس كينغ قيّمة وكاتبة، تقيم مؤخراً في مدينة الإسكندرية في مصر. وهي في الأصل من لندن، إنها مبرمجة وقيّمة مساعدة لدى "ماس " الإسكندرية، وهو برنامج للدراسة المستقلة وتوفير الاستوديو للفنانين في مصر. درست كينغ تاريخ الفن في جامعة مانشستر وحصلت على شهادة الماجستير في تقييم الفن المعاصر من الكلية الملكية للفن في لندن. وهي باحثة في مجال الثقافة والصراع، وساهمت في كتاب التنافر الصحيح (لندن، 2011). وعملت كينغ بين عامي 2009 – 2011 كمساعدة قيّم في معارض نوتينغهام للفن المعاصر وأقسام البرامج العامة. وكينغ معنية بالتاريخ الاجتماعي للفن، وخصوصاً عندما يكشف تواريخ منسية أو مضطهدة أو صعبة المنال؛ ولحظات من الكفاح وفضاء المقاومة. وفي الوقت الحالي تركز دانيلا على أثر العولمة على الإنتاج الثقافي، خصوصاً في منطقة الشرق الأوسط، مع رغبة في معرفة الأفكار الجديدة وأساليب التقييم التي تنعكس على هذه التحولات.

ماس الإسكندرية

ماس الإسكندرية أسسها الفنان وائل شوقي في عام 2010 بهدف تقديم الفرصة للدراسة المستقلة والتعليم للفنانين في مصر من خلال برنامج ورش العمل، والندوات وزيارات الاستوديو. يتضمن المقر استوديو للمشاركة، ومعرضاً ومكاناً للعروض السينمائية والاجتماعات. ويقع في حي ميامي شرق الإسكندرية. في عامه الأول، وما بين تشرين الأول/ أكتوبر 2010 وأيار/ مايو 2011 استضاف "ماس الاسكندرية " محاضرات، ونقاشات، وأحاديث، وورش عمل، وندوات وزيارات استوديو لعدد من المشاركين. وكان من بين هؤلاء: سارة رفقي، وأدريانو بيدروسا، وأليكس فريدمان، وبروس فيرغوسون، وكارولين كريستوف- بكاركييف، وجوديث ويلاندر، وملك حلمي، وأنغوني فال، وسوزان بفيفر، ووليام ويلس، إلى جانب آخرين. وفي عام 2012 تم تسجيل أربعة وعشرين فناناً (16 منهم بدوام كامل، و8 طلاب بدوام جزئي). وسيتم تشجيع الطلاب للعمل المباشر مع الأفكار الثقافية والفنية والعلمية في مجالات تاريخ الفن والنظرية الفنية ودراسات الأجناس الفنية العصية على التصنيف، يضاف إلى ذلك تجاربهم الحاضرة. يقام البرنامج ما بين 27 كانون الثاني/يناير و 31 حزيران/ يونيو 2012.

سمر مارثا - رئيس الجلسة (مدرسة الفن في فلسطين)

سمر مارثا شاركت في تأسيس "مدرسة الفن في فلسطين " ومديرة لها، وقيّمة مستقلة. عملت مارثا مع "فيزيتنغ آرتس " في لندن في عدد كبير من المشاريع في الشرق الأوسط. كما أنها شاركت في تأسيس مؤسسة المعمل للفن المعاصر في القدس. وتكتب مارثا وتلقي المحاضرات وتشرف على المعارض في المملكة المتحدة وخارجها مع تركيزها الخاص على الممارسات الفنية المعاصرة في فلسطين والشرق الأوسط، مثل "هذا اليوم " في "تايت مودرن " (2007)، و "ستيل أون فاكايشن " في مركز نوبل للسلام في أوسلو (2007)، ومعارض فردية للفنان خليل رباح 50,320 اسماً في غاليري بروني في لندن (2007)، ومعرض فيديو آرت "إن/ سين " في غاليري الهواش في القدس (2008)؛ و "مابينغ " وهو معرض لفنانين فلسطينيين في دبي (2009)، و "الظل الآخر للمدينة " وهو معرض فني دولي في غاليري الهواش في القدس (2009)؛ و "إن/ بروغريس " في سكولوسبلاتز فوروم، في آورورا في سويسرا (2010)، و "محليات" في متحف روكينسايدل في الدانمارك (2010). ومنذ عام 2005 وهي تشارك في الإشراف على مهرجان السينما الفلسطينية السنوي في مركز باربيكان في لندن. وستكون مارثا مشرفة على افتتاح أول متحف للفن المعاصر في فلسطين "متحف الرواية " والذي سيتم افتتاحه في كانون الأول/ ديسمبر 2013 في مدينة بيت لحم الفلسطينية.

مدرسة الفن في فلسطين

مدرسة الفن في فلسطين منظمة غير ربحية أسستها عام 2005 مجموعة من اختصاصيي الفن والقيّمين والفنانين في فلسطين ولندن. والمدرسة ملتزمة بالإنتاج الفني وتسهيله وتوزيعه، وإتاحة الفرص لإقامة شبكات تواصل وتعزيز التبادل الثقافي، والفرص التعليمية وتشجيع النقاش النقدي. إن الوجود الفعلي لمدرسة الفن في فلسطين يخولها للعمل داخل فلسطين وخارجها عبر تكليف فنانين بارزين بمشاريع استثنائية أو إنتاج مثل هذه المشاريع. إن مدرسة الفن في فلسطين معززة بالاعتقاد الذي يقول إن بوسع الفنانين ابتكار أعمال رؤيوية تؤثر على صياغة رؤيتنا للعالم. ومنذ انطلاقتها عام 2005 قامت بنشاطات شملت طيفاً واسعاً من البرامج ابتداء من إقامة المعارض، إلى عرض الأفلام السينمائية وأفلام الفيديو، وإلقاء المحاضرات، وتقديم العروض المسرحية والفنية، والنشر، إلى إقامة شبكات تواصل والمبادرة لإقامة الشراكات من أجل التفكير والحوار والتبادل الثقافي.

مواضيع ذات صلة