تعمل إيزابيل لويس على جماليات الفن التجريبي، لتخلق فضاءات من اللقاءات المؤنسنة بين البشر والوكلاء غير البشريين في الصيغة التي سمتها "استضافة المناسبة".

يستخدم ديل هاردينغ مجموعة متنوعة من الوسائط الفنية لمعاينة التاريخ الخفي لمجتمعاته.

ريم القاضي فنانة متعددة التخصصات، تقوم باستخدام الصور والنصوص والأغراض، وهي عادة ما تتطرق إلى الجسد كمؤشر متواصل ومتداخل في ظروف غير ثابتة.

عادة ما تأخذ أعمال الفنان سارناث بانيرجي أشكال الكولاجات الفكاهية أو القصص اللا خطية.

تتناول كلوديا باجس تأثيرات اللغة والتنظيم والثقافة الشعبية على العلاقات الاجتماعية والتركيبات المجتمعية.

تعمل لاريسا بشكل رئيس في مجال الأفلام وتنتج أيضاً الأعمال التركيبية والصور الفوتوغرافية والمنحوتات. ترتكز أعمالها على المساحة الواهية بين الخيال والواقع، وفي أعمالها الأخيرة، باتت تستخدم الخيال العلمي لمعالجة القضايا الاجتماعية والسياسية في الشرق الأوسط.

تستخدم مارتين سيمس الفيديو وعروض الأداء لدراسة تمثيلات السواد وعلاقتها مع كوميديا الحالة الأميركية، والعامية السوداء، والحركات النسوية، والتقاليد المتطرفة.

محمد أحمد إبراهيم فنان مفاهيمي تتركز اهتماماته الرئيسة على العمل مع المواد الطبيعية وابتكار فن الأرض.

تستند مها مأمون في علمها الفني بشكل أساسي على وسائط النص، التصوير الفوتوغرافي، والفيديو.

يجمع نعيم مهيمن في أعماله بين المقالات والأفلام والرسومات والأعمال التركيبية للبحث في المدن الاشتراكية الفاضلة، وسياقات تفكيك الاستعمار غير المكتملة، والحروب اللغوية، والحدود المتغيّرة.

ياميناي تشودري فنانة متعددة الوسائط، شاركت تأسيس مجموعة تينتاتيف (تأسست عام 2011)، وهو تجمع مفتوح للفنانين وغير الفنانين وللقيمين والمعلمين الذين يعملون في مواقع محددة، في استجابة للمدن التي يقطنها أعضاء المجموعة.