ألبر توران مؤسس مشارك وقيم مشروع داس للفنون، وهي جمعية تقيمية تهدف إلى العمل خارج فضاء الغاليريات ومنصات العرض المتعارف عليها.

فنانة معاصرة ومصورة تجمع بين الرسم، والفن الغرافيكي، وعروض الأداء، والأعمال التركيبية، وأعمال الفيديو.

أنايانسي برادو مخرجة ومنتجة أفلام وثائقية حائزة على جوائز عديدة. تعاين في أعمالها قضايا الهجرة وحوق السكان الأصليين في الأرض والهوية العرقية والتعليم وغيرها من القضايا الاجتماعية والإنسانية.

أنجي جو قيّمة الفن المعاصر في متحف سان فرانسيسكو للفن الحديث، وكانت قيّمة لبينالي الشارقة 12 (2015).

تعمل إيزابيل لويس على جماليات الفن التجريبي، لتخلق فضاءات من اللقاءات المؤنسنة بين البشر والوكلاء غير البشريين في الصيغة التي سمتها "استضافة المناسبة".

تشمل الممارسة الفنية متعددة التخصصات لباريبارتانا موهانتي أعمال الفيديو، ومحاضرات الأداء، والسرد القصصي، والكتابة.

ديباك أونكريشنان كاتب وأستاذ جامعي وحكواتي يركز على قضايا الهوية والهجرة واللغة والمنفى.

يستخدم ديل هاردينغ مجموعة متنوعة من الوسائط الفنية لمعاينة التاريخ الخفي لمجتمعاته.

ريم القاضي فنانة متعددة التخصصات، تقوم باستخدام الصور والنصوص والأغراض، وهي عادة ما تتطرق إلى الجسد كمؤشر متواصل ومتداخل في ظروف غير ثابتة.

عادة ما تأخذ أعمال الفنان سارناث بانيرجي أشكال الكولاجات الفكاهية أو القصص اللا خطية.

تشغل سالي ميزراشي منصب المدير التنفيذي والمنسق العام لـ "لوجار دوداس"، ومركز الفن المعاصر في كالي بكولومبيا، والذي يركز على التقاطعات والحدود بين الفنون البصرية، والممارسات الثقافية، في سعي دائم لإثراء الحوار الشامل.

شارميني بيريرا قيّمة دولية مستقلة

يركز عمل صلاح محمد حسن على الثقافات البصرية وتاريخ الفن الإفريقي وفن الشتات الإفريقي، إضافة إلى تقاليد السود الفكرية.

طارق أبو الفتوح قيّم مستقل.

عبير سقسوق مهندسة معمارية وباحثة مدينية. أجرت أبحاثاً حول تاريخ الضواحي العشوائية، والإنتاج الاجتماعي للمساحات المشتركة في المدينة وحقوق الإسكان في بيروت.