لقاء مارس 2022: متحورات ما بعد الاستعمار

كارولينا كايسيدو فنانة متعددة التخصصات عُرفت بعروضها الأدائية وفيديوهاتها ومنحوتاتها وأعمالها التركيبية وكتبها الفنية التي تبحث في القضايا البيئية والاجتماعية. تساهم أعمالها في بناء ذاكرة تاريخية بيئية، كعنصر أساسي في الحؤول دون تكرار العنف ضد الكيانات البشرية وغير البشرية.

تتمحور كتابات كيانغا ياماهتا تايلور ومحاضراتها حول سياسات السود والحركات الاجتماعية والتفرقة العنصرية في الولايات المتحدة.

تعمل مريم هاله ديفيز أستاذة مساعدة في كلية التاريخ بجامعة كاليفورنيا، سانتا كروز، وتركز أبحاثها على الروابط بين العلوم الاجتماعية والتصنيف العرقي والهوية الوطنية في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وتركز في عملها حالياً على تاريخ العلوم الاجتماعية وتفكيك الكولونيالية، لا سيما في علم الاجتماع.

تعمل ميغان تاماتي كيونيل قيّمة وكاتبة متخصصة بفن ماوري والسكان الأصليين.

مينا كانداسامي ناشطة حقوقية وشاعرة وروائية ومترجمة. تهدف كتاباتها إلى التعامل مع الصدمة والعنف وتفكيكهما، مع تسليط الضوء على المقاومة العسكرية في وجه الاضطهاد الطبقي والجنساني والعرقي.

تسعى ناميناتا دياباتي في أعمالها إلى إعادة تعريف كيفية فهمنا لأشكال معينة من التأثيرات المتجسدة في الحاضر النيوليبرالي في إفريقيا على المستوى العالمي.

نتالي حنظل شاعرة وكاتبة تؤسس قصائدها على تجاربها المتصلة بالتشرد والوطن والترحال والمنفى، وهي أستاذة مشاركة زائرة في برنامج الأدب والكتابة الإبداعية في جامعة نيويورك أبوظبي.

نجاير بلانكنبرغ مدير متحف سميثسونيان الوطني للفن الأفريقي (2021 لتاريخه).

نورا عريقات محامية في مجال حقوق الإنسان وأستاذة مشاركة في قسم دراسات أفريكانا وبرنامج العدالة الجنائية بجامعة روتجرز في نيو برونزويك. تركز في أعمالها البحثية على حقوق الإنسان والإنسانيات وقوانين اللجوء والأمن القومي ونظرية الأعراق النقدية.

تركّز أبحاث والتر د. ميغنولو على فضح الحداثة/الكولونيالية كأداة تنتج الظلم وتكرسه، وعلى استكشاف سبل تفكيك الارتباط مع الحداثة/الكولونيالية.