المقتنيات

يستكشف عمل بسمة الشريف العلاقة والكيفية التي تمكننا من استيعاب التحولات الجيوسياسية التي تحدث في حياتنا، وتلك التي نرثها عن الأجيال السابقة.

عملٌ مستوحىً من قصص أطفال يَروُون أحلامهم عمَّا يُمكن أن يُصبحوا عليه في المستقبل، وعمَّا يتوقعونه من هذا العالم.

يسبر العمل فكرة إنتاج صورة مستمرة للفضاء مع انقطاع فـي تمثيل للزمن فـي الوقت ذاته.

بدأ العمل بساعات من التصوير لمشاهد لا علاقة لها ببعضها البعض، ساعات رافقتها خيبة الأمل لعدم تمكني من تصوير واقع المأساة الفلسطينية، والتي عشت طوال حياتي شاهدة عليها عن بعد.

الأرض اليائسة فيلم يوثق لمنطقة قريبة من استوديو الفنان الواقع بإحدى ضواحي بكين، فيه يسجل الفنان عمل المزارعين المحليين الجديد وهم مجبرون لتعويض خسارة محصولهم الزراعي، بالنبش في نفايات السكان في المناطق الحضرية.

توثق وصية شاب (أو فتاة) يعلن تصميمه القيام بعملية انتحارية بين أعدائه.

قدم نيكا أوبلاك وبريموج نوفاك الفيلم الوثائقي الخيالي الذهاب من الجنوب، من ليوبليانة إلى الشارقة في بينيالي الشارقة 9.

لإنجاز العمل استعانت مريم غاني بأمريكيين من أصل أفغاني ممن كانوا قد عملوا سابقاً مترجمين لدى الجيش الأمريكي فـي أفغانستان، وكانوا يترجمون وثائق تتعلق بالسجون التابعة للجيش الأمريكي فـي أفغانستان.

ينشئ أحمد غصين في عمله الجديد “المرحلة الرابعة” (2015) بنية واحدة من الوهم والخرافة تجمع عوالم ثلاثة يشكل هو نفسه جزءاً منها: السينما، والسحر والتغيرات التي طرأت على الطبيعة في جنوب لبنان.

بالتركيز على موقع الشارقة الذي يشرف على مضيق هرمز والتوترات التاريخية حول النفوذ في تلك المنطقة، يستكشف فيلم الرسوم المتحركة هذا أفكارًا تتعلق بالسيطرة والصراع.

إن مشروع باني عبيدي "الموت عند زاوية 30 درجة" مشروع طموح يشتمل على وسائط فنية متعددة ويقوم على قصة خيالية لرجل سياسي بسيط يحاول أن يفوض أحداً لإنشاء تمثال رسمي عام له.

مقابل هذه الخلفية التاريخية، يتمحور عمل الفنان المعنون “تقمص” (2015) حول النساء الكوريات من الجيل نفسه، واللواتي عشن في إيران قبل أكثر من 40 عاماً.

جامستل مستوطنة قديمة منحوتة في جبال داغستان، ومنذ بداية الخمسينيات في القرن الماضي هجرها جميع سكانها وانتقلوا إلى مزارع جماعية ولم يتبق بها اليوم سوى شخص واحد.

"جلسة" عبارة عن فيديو لثلاث صور فنية تكوّن وحدة واحدة في الأماكن المدنية للشارقة والصحراء.

في خارج المكان يرصد ريتسي جيل المهاجرين الثاني في باريس، حيث يتصارعون مع مشاعر النزوح.