البرنامج 17
الأعمال غير المكتملة (2017)
إخراج: بويان فافريك
هولندا
تجريبي 18 ǀدقيقة
بالإنجليزية
في غرفة فن قديمة، يكون التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل غير واضح؛ فقد تعرض الزمن للانهيار. فنان يقاوم بشدة أيامه الأخيرة من خلال إعادة تشكيل أجزاء من حياته. يتشابك الخيال مع التاريخ الشخصي المستعاد، بينما يحاول الفيلم فهم رغباته وصدماته.
بانجيا (2015)
إخراج: إيما روزانسكي
البوسنة والهرسك
تجريبي | 9 دقائق
بالصربية الكرواتية مع ترجمة إلى الإنجليزية
يجذب الخرف امرأة إلى عالم من حلقات الذاكرة، حيث تفقد حبها وروحها وحاضرها وماضيها.
لقاءات مع الصمت (2016)
إخراج: يانوس فيكتوريا
اليابان والفلبين
فيلم وثائقي | 30 دقيقة
باليابانية مع ترجمة إلى الإنجليزية
أصبح الموت بعزلة أو "كودوكوشي" شائعاً في اليابان. يتعامل المخرج مع هذا الموضوع الحساس من خلال لقاءات مع رجل ينظف شقق أولئك الذين يموتون وحيدين، ومصوّر يوثق آثار الموت، وامرأة مسنة تدافع بقوة عن استقلالها، وفنان يغني ليخترق السكون.
الهدف المفقود (2016)
إخراج: سباستيان دياز موراليس
هولندا
تجريبي | 15 دقيقة
بدون حوار
الهدف المفقود هو الفيديو النهائي في ثلاثية تعاين الآليات المعقدة التي ينطوي عليها إدراك طبيعة بناء الواقع وكيف يتم تنفيذه، سواء في مخيلتنا أو في الفيلم. يقارب المخرج الفيلم بوصفه "مصنع صور زائفة".
لا، فقد كنت أفكر في الحياة (2018)
إخراج: منى فاريتشون
الولايات المتحدة الأميركية
تجريبي | 12 دقيقة
بالإنجليزية
تشارك المخرجة ووالدتها في حوار حول المخرج جوناس ميكاس، الذي يستفزه الطرفان للتعبير عن أفكارهما. يعكس الشكل النصي المغلق الترجمة الداخلية التي تحدث عندما يكون المتحدث والمتلقي موجودان في سياقات منفصلة، وهي ترجمة مجسدة بدلاً من ترجمة وظيفية فقط.
المدام كلينت لن تذهب إلى المقبرة (2016)
إخراج: باميلا فاريلا
غيانا الفرنسية
روائي | 39 دقيقة
بالكريولية الهايتية مع ترجمة إلى الإنجليزية
وسط كرنفال في غيانا الفرنسية، يحضر شقيقان شابان (مختلطا العرق)، إيمانويل وليون، جنازة جدتهما، كلينت. عندما يتذكران الماضي، تعاودهما ذكريات الطفولة بقوة، وبعض الأسرار المخفية جيداً.
تمارين منزلية (2017)
إخراج: سارة فريدلاند
الولايات المتحدة
تجريبي 22 دقيقة
بالانجليزية مع ترجمة إلى العربية
يستخدم هذا الفيلم الوثائقي الهجين والراقص، البنية المعروفة للفيديو الخاص بالتمارين الرياضية في المنزل، في مقاربة العادات الإيمائية لمن هم متقدمون في العمر، ويعاين فيزيولوجية أجساد العجائز بوصفها شكلاً من أشكال الرقص. في دعوته المشاهدين إلى الحركة، يمضي الفيلم بتخطيط الرقصات بين "الميزان سين" وقاطني المنزل.