السيرة الذاتية

يعمل باسل عباس وروان أبو رحمة معاً في مجموعة من الممارسات التي تتضمن الصوت والصورة والعمل التركيبي وعروض الأداء. ويستكشف عملهما سياسة الرغبة والنكبة الذاتية، وحماقة الممارسات المعاصرة للسلطة. ويحقق الفنانان في التأثير الجوهري للصوت والصورة والبيئة في أعمالهما التركيبية وعروض الأداء الصوتية والمرئية المباشرة من خلال السجلات الفعلية والتخيلية.
تشمل المعارض الفردية الأعمال التالية: "متمردون عرضياً"، معهد الفن المعاصر، فيلادلفيا، الولايات المتحدة الأمريكية (2015)؛ و"متمردون عرضياً"، مؤسسة ألتي فيويرواخ، كولونيا، ألمانيا (2014)؛ و"ذا زون"، و"تبادل الفن الجديد"، نوتنغهام، المملكة المتحدة (2011)، و"انهيار"، مؤسسة دلفينا، لندن (2009).
بينما تشمل المعارض الجماعية الأعمال التالية: "في حال التقى البحران" في متحف الفن الحديث في وارسو ، بولندا (2015)، وبينالي ساو باولو (2014)، وبينالي غوانغجو، كوريا (2014). وعمل "أدخل" نيوديلهي (2014)، بينالي الفن الأسيوي، تايوان (2013)، بينالي إسطنبول (2013). وعمل "نقاط المغادرة" معهد الفن المعاصر، لندن (2013). وعمل "الحركات المستقبلية-القدس" بينالي ليفربول، المملكة المتحدة (2010)، المهرجان السينمائي في مارسيلا ووهران، مركز بلوكوت للفن، ليفربول، المملكة المتحدة (2010). وعمل "أشغال داخلية 5"، مؤسسة أشكال وألوان، بيروت، لبنان (2010)، مؤسسة دلفينا، لندن (2009)، وبينالي البندقية (2009).
أقيمت عروضهما الأخيرة في دار الثقافة العالمية، برلين (2013)؛ ومسرح تانزكورتيير لعروض الأداء الفنية، فيينا (2013)؛ وغاليري سيربينتين، لندن، (2013)؛ وترينالي غوانغتزو، الصين (2012)؛ وغاليري تايسين-برونيميسزا للفن المعاصر، فيينا (2012)؛ ومسرح دي بال لعروض الأداء الفنية، أمستردام (2011)؛ ومركز بيروت للفن، لبنان (2011)؛ ومؤسسة آرس كامرالايز كاتوفيتشي، لندن (2011)؛ ومركز ساوث بانك في لندن (2010)؛ والمعهد الدانمركي السينمائي، كوبنهاغن، الدنمارك (2010)، ومركز للفنون المعاصرة، غلاسكو، اسكتلندا (2010).
ولد باسل عباس عام (1983) في نيقوسيا، قبرص، وولدت روان أبو رحمة عام (1983) في بوسطن. وهم يعيشان ويعملان حالياً في نيويورك ورام الله، فلسطين.


هذا الشخص شارك في بينالي الشارقة 12.

مواضيع ذات صلة

روان أبو رحمة

متمردون عرضياً

يتكون العمل التركيبي "متمردون عرضياً" (15 – 2012)، من ثلاثة أجزاء تجسد فكرة بحث معاصر عن لغة سياسية جديدة ومتّخيلة، ليتحول المتمرد العرضي تعبيراً عن أوجه القصور في الواقع الراهن، وبطل السعي وراء أشكال جديدة من مبدأ تقرير المصير.