الفنانون

يعاين الفنان متعدد التخصصات وصانع الأفلام محمود الصفدي المفاهيم الحضرية وتقاطعها مع العالم الطبيعي.

في أعمال الفيديو والسينما والتصوير الفوتوغرافية التي ينجزها، يتأمل بصير محمود العالم من حوله، بقدر ما يتأمل في بيئته الخاصة، ناسجاً من ذلك خيوطاً تجمع بين البحث والاستبصار، ليشكل متتاليات شعرية وأشكالاً سردية عدة تتمحور حول إيماءات أو أوضاع بعينها، في محاولة منه لالتقاط جوهرها.

مريم كاشاني هي صانعة أفلام مقيمة في شيكاغو وسانت لويس وباحثة في علم الإنسان الاجتماعي، تسعى من خلال أبحاثها وأعمالها الفيلمية إلى استكشاف مكنونات الإدراك البصري .

بدأت مي قاسم رحلتها في صناعة الأفلام التجريبية باستخدام كاميرا 16 ملم، ثم تطورت إلى العمل على أفلام وثائقية وروائية وتحريك.

تبحث ميلا توراجليتش في الأرشيفات عن التداخل بين الذاكرة الفردية والوطنية، وتسعى دائماً إلى إعادة إحياء تواريخ منسية.

ميهلي‭ ‬مودي‭ ‬ولد‭ ‬في‭ ‬عائلة‭ ‬مختصة‭ ‬بصناعة‭ ‬الأفلام‭ ‬في‭ ‬مومباي،‭ ‬الهند‭. ‬

ابتدأ نجيب بلقاضي مهنة التمثيل بأخذه أدواراً نجومية في السينما والمسرح ومسلسلات التلفزيون

أنجز هارون فاروقي أكثر من مائة إنتاج للتلفزيون والسينما.

تؤسس المخرجة الوثائقية هانا بولاك رابطة عاطفية مع أبطالها تساعدها على تقديم أفلام شعرية عميقة تحتفي بسطوة الروح البشرية.

هشام عيّوش مخرج أفلام مغربيّ من مواليد 1967. عمل في السابق صحفيّا واشتغل مع عدّة محطّات تلفزيونيّة فرنسيّة قبل أن يصبح كاتبا ومخرجا.

هناء مكي صانعة أفلام سعودية يمنية بريطانية، نشأت في صنعاء وأبوظبي وشيفيلد، ودرست الأدب في كلية غولدسميث في لندن.

هند شوفاني كاتبة وشاعرة وقاصّة ومخرجة حائزة على جوائز.

يعمل الفنان هو تزو نيين بشكل أساسي مع الأفلام والفيديوهات وعروض الأداء حيث طور مؤخراً أعمالاً تركيبية تفاعلية متعددة الوسائط.

هيرفي كوهين صانع أفلام وثائقية حائزة على جوائز، ومصور سينمائي، وكاتب، ومحرر، ومنتج، تستكشف أعماله الهوية والمنفى والذاكرة.

تستكشف الممارسة الفنية التي تقوم بها وو تسانغ حالات الترابط والاتصال. وتظهر هذه الطبيعة المتغيرة في كثير من الأحيان كتعاون أو دمج التخصصات مثل الأداء، والصور المتحركة، والنحت، والأعمال التركيبية.