الفنانون

تشغل تينا كامبت منصب أستاذة أوين ف. والكر في العلوم الإنسانية والثقافة والميديا الحديثة، وهي منظّرة في النسوية السوداء للثقافة البصرية والفن المعاصر.

جيرالد ماكماستر قيّم وفنان ومؤلف وأستاذ جامعي، يشغل كرسي أبحاث كندا من المستوى 1 في معهد الممارسة التقييمية والثقافة البصرية للسكان الأصليين. وهو مدير "وابتاه": مركز المعرفة البصرية للسكان الأصليين في جامعة "كلية أونتاريو للفنون والتصميم".

حيدر العلي عالم بيئة، وصانع أفلام وثائقية ووزير في الحكومة السنغالية.

أستاذ اللغة الإنجليزية وتاريخ الفن في جامعة شيكاغو.

ديباك أونكريشنان كاتب وأستاذ جامعي وحكواتي يركز على قضايا الهوية والهجرة واللغة والمنفى.

راسل ريكفورد أستاذ مشارك في التاريخ بجامعة كورنيل، وهو متخصص في الثقافة السياسية الأميركية-الأفريقية في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وتقاليد الراديكالية السوداء، والحركات الاجتماعية العابرة للحدود.

يشغل رامي زيدان منصب نائب رئيس الشراكات في "أنغامي"، ويتولى المسؤوليات المتعلقة بإيجاد فرص استراتيجية في المحتوى والتقنية ووظائف البيانات.

رشيدة مداني ناشطة سياسية وشاعرة، وروائية ورسامة.

مؤسس المكتب المعماري Est-ce ainsi وهي منشأة تعمل على إعادة تركيز الممارسة المعمارية على نتائجها السياسية ومشاركتها الممكنة في إصلاح "العيش معاً".

سارة رفقي ،كاتبة وقيّمة ومؤسسة مشاركة لبيروت، مساحة للفن في القاهرة، يرى بأن بناء المؤسسات هو فعل تقييمي.

تشغل سالي ميزراشي منصب المدير التنفيذي والمنسق العام لـ "لوجار دوداس"، ومركز الفن المعاصر في كالي بكولومبيا، والذي يركز على التقاطعات والحدود بين الفنون البصرية، والممارسات الثقافية، في سعي دائم لإثراء الحوار الشامل.

سامية راب مهندسة معمارية وأستاذة جامعية في التصميم الحضري.

سلوى لوست بولبينا فيلسوفة ومنظّرة تفكيك الكولونيالية، وتشكّل الأبعاد السياسية والفكرية والفنية للكولونيالية وما بعد الكولونيالية محور اهتماماتها.

سورابهي شارما هي مخرجة مستقلة أنتجت وأخرجت ما يزيد على 10 أفلام روائية طويلة عُرضت في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية وحصدت الكثير من الجوائز.

سوراج ينغده باحث مشارك في قسم الدراسات الإفريقية والأميركية الإفريقية بجامعة هارفارد. كان سابقاً زميلاً أول في كلية هارفارد كينيدي، وزميلاً غير مقيم في مركز هتشينز للأبحاث الإفريقية والأميركية الإفريقية، وممن أسسوا مبادرة مناهضة العنصرية المؤسسية في جامعة هارفارد.