لورا ليما

سيرة ذاتية

قدّمت لورا ليما مجموعة من الأعمال العصية على التصنيف والمعايير في الأداء والنحت والرسم.فرسوماتها، على سبيل المثال، "رسائل"، ولوحاتها "هندسة معمارية"، والكولاج عبارة عن "حواشٍ". في ما أنتجته ليما، يكون العمل دائماً "شيئًا آخر"، مع وجود ما يشير إلى لغز للمشاهد أن يستشعره أو أن يقوم بحله.

عرضت أعمال ليما في العديد من المعارض الفردية، من بينها التحريض الطفيف 4/4: لورا ليما؛ فوندازيون برادا، ميلان (2018) (2018)؛ غرفة ونصف، مركز قلعة أوجازدوسكي للفن المعاصر، وارسو (2017)، والساحر العاري، متحف الفن المعاصر في بيونس آيرس، (2015). من بين معارضها الجماعية: أهلأً بالغابة، كونستهال دوسلدورف، ألمانيا (2018)؛ الماضي/المستقبل/الحاضر-الفن البرازيلي المعاصر، متحف الفن المعاصر، ساو باولو (2017)؛ بينالي بوسان، كوريا الجنوبية (2016) وبينالي دي ليون، فرنسا (2011).
شكّلت أعمالها جزءاً من مقتنيات إنهوتيم، برومادينهو، البرازيل؛ متحف الفن الحديث في ساو باولو؛ بونيرس كونستهال، استوكهولم؛ متحف مايغروس فور غيجينوارتسكونست، زيورخ ومتحف بونيفانتين، ماستريخت، هولندا.

حصلت ليما على جائزة بونيفانتن للفن المعاصر، بونيفانتنميوزيم، ماستريخت، هولندا (2014) وجائزة ماركانتونيو فيلاج، الاتحاد الوطني البرازيلي للصناعة، برازيليا (2006). كما حصلت أيضاً على إقامة فنية في متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر، بوسطن (2010).

شاركت ليما في تأسيس غاليري أي جينتل غاريوكا، ريو دي جانيرو (2003). وهي حاصلة على البكالوريوس في الفلسفة من جامعة ريو دي جانيرو الحكومية (1991)، ودرست الفنون في كلية لاجي بارك للفنون البصرية، ريو دي جانيرو (1991).

ولدت عام 1971 في ميناس جرايس، البرازيل، وهي تقيم وتعمل في ريو دي جانيرو.

المشاركة في مؤسسة الشارقة للفنون:
بينالي الشارقة 14