نظرة عامة

استخدمت قناوي الاستعارات لإزاحة الستار عن العالم المتواري تحت العالم المادي، وذلك من منطلق اهتمامها بالتفاعل بين الهوية والوهم. يعد هذا العمل جزءاً من معرض "أعمال مبعثرة"، وهو عبارة عن لوحة كبيرة الحجم انبثقت عن عملها التركيبي "سوف تُقتل" (2006) وهو مشروع يسعى إلى كشف الوجود الداخلي والذاكرة. استلهمت الفنانة عملها هذا من خلال زيارتها مستشفى عسكري بني في مصر أوائل التسعينيات. بالنظر إلى ارتباط المستشفى بتاريخ الحرب والعنف، توضح قناوي كيف أن تعابير العنف تتوسع إلى ما بعد الحرب.

مواضيع ذات صلة