نظرة عامة

تشتهر كلاين بـ"أعمالها الفوتوغرافية" بالأبيض والأسود ذات الأحجام الكبيرة، والصور المركّبة المكوّنة من صور المجلات والصحف المعالجة بتقنيات طباعة مختلفة ووسائل تظهير متعددة. تتلاعب الفنانة بالوسيط الفوتوغرافي منذ أواخر سبعينيات القرن الماضي، معاينةً باستمرار تغريب الذات والتجربة والتعبير في سياق الثقافة الإعلامية.

في عملها النحتي "مصيدة الذباب الثالثة"(1987 – 1991) المعروض في "أعمال مبعثرة"، قامت كلاين بتدلية وربط مصائد الحشرات الضوئية ومصابيح الفلورسنت التي تصدر أشعة فوق البنفسجية، لتخلق التحاماً مع الضوء، له أن يكون كارثياً وفق المقياس الإنساني.


مواضيع ذات صلة

أستريد كلاين: مصيدة الذباب الثالثة (1987-1991)

أستريد كلاين

تشتهر أستريد كلاين بأعمالها كبيرة الحجم التي تشتمل على صور فوتوغرافية بالأبيض والأسود، والكولاج، واللوحات، ومنحوتات النيون.