نظرة عامة
ينضم إلينا اليوم الطبيب أنمار عبد النبي البالغ سبعاً وعشرين سنة ويعمل في مستشفى سانت لويس ميموريل ويبحث عن علاج لمرض قد يهدد البشرية جمعاء: إنفلونزا الطيور.
تتولى العبارات الافتتاحية تقديم المقابلة التي تتناول سرداً غير مباشر لقصة الطبيب عبد النبي الحقيقية، وهو طبيب عراقي جاء إلى الولايات المتحدة في عام 2008. صُوّر الفيديو في مختبر مستشفى سانت لويس في ميسوري حيث يعمل الطبيب عبد النبي، وقد كلفته الحكومة الأميركية بإيجاد علاج للجائحة القاتلة قبل انتقالها إلى الولايات المتحدة.
يتألف الفيديو من مقابلتين منفصلتين تُعرضان على شاشتين، نرى على الشاشة اليمنى مقابلة مع الطبيب عبد النبي تجريها آنا ماري بيرغر، صحفيّة محلية من سانت لويس، ونرى على اليسرى إشيل إريكافك تلقّن الطبيب كيفية صياغة إجاباته. يستحضر الفيديو قضايا الحرب والهجرة والوطن من خلال توظيف موضوع إنفلونزا الطيور مجازاً.
صورة للعمل الفني
صورة المشروع
المقابلة
إشيل إريكافك
2008
فيديو ملون مع صوت
7 دقائق و9 ثوان
مشهد من المقابلة
الصورة بإذن من الفنانة
المقابلة
مواضيع ذات صلة
إشيل إريكافك
تعمل إشيل إريكافك صحافية وتعلم الميديا وفن الفيديو في جامعة إسطنبول.
بينالي الشارقة 11 ولقاء مارس 2013: نحو خارطة ثقافية جديدة
تتبنى هذه المطبوعة المفهوم الذي استخدمته يوكو هاسيجاوا لتقييم "بينالي الشارقة 11: نهوض – نحو خارطة ثقافية جديدة" ولقاء مارس 2013.