تشتمل أعمال الفنان عباس أكافان على اللوحات والأعمال التركيبية ذات المواقع المحددة، هذا عدا الفيديوهات، والمنحوتات، وعروض الأداء.

تتراوح أعمال عبد الله السعدي بين الرسم والتصوير والدفاتر الفنيّة، إلى التجميع والتصنيف المنظّم لأشياء يتم العثور عليها.

تم تكليف سلهب بإخراج فيلم "حبر صيني" (2017) لصالح بينالي الشارقة 13، وسبق له أن أخرج ستة أفلام روائية هي: "الوادي" (2014) ، "الجبل"(2011) ، "1958"(2009) ، "أطلال" (2006)، "أرض مجهولة" (2002)، و"أشباح بيروت" (1998).

تتكون أعمال فاطمة بلقيس من التصوير الفوتوغرافي والفيديو والطباعة والأعمال التركيبية، وتقدم فيها وجهات نظر جديدة حول الروابط بين البشر وغير البشر، والتاريخ الحديث والزمن الجيولوجي، والسياسة والبيئة الطبيعية.

تتناول أعمال فيكرام ديفيتشا مواضيع ذات صلة بالعمل اليدوي والوقت والقيمة. تطورت ممارسته الفنية حول محور اهتمامه الذي أسماه "المجريات الطبيعية" – تلك القوى التي تعمل ضمن القطاعات الحكومية والاجتماعية والاقتصادية والصناعية التي يتم تجاهلها إلى حد كبير.

يعمل قادر عطية مع وسائط فنية متعددة، وتشكل المفاهيم الجمالية والأخلاقية مجاله الحيوي وتتميز مقاربته لها بالشعرية والرمزية معايناً هيمنة الثقافة الغربية.

تشبه فيديوهات وأعمال كريستوف كيلير الأعمال التركيبية التجريبية، مستخدماً الاحتمالات الخطابية الفنية لمعاينة ثيمات العلوم و"اليوتوبيات" المتصلة بها.

كيلين ويلسون-جولدي كاتبة وناقدة متفاوتة في الوقت الذي تقضيه بين بيروت ونيويورك.

تسلط مخرجة الأفلام الوثائقية كيم لونغينوتو الضوء على محنة النساء حين يصبحن عرضة للقهر أو التمييز.

كيمي باسيني مصور وعالم موسيقى وناقد ثقافي يستكشف أجزاء من الثقافات الأفريقية لتحديد تقاطعاتها مع ثقافات خارج أفريقيا ويتفحص الطرق التي ينظر فيها العالم إلى الأفارقة.

تتعامل القيّمة المستقلة لارا خالدي مع الكتابة الروائية كنوع أدبي وبطريقة تتجاوز الزمان والمكان. وبهذا، فإنها تستكشف قضايا الكولونيالية، واقع البؤس والاستحالات المتأصلة في اللغة والتواصل.

لورينزو بيزاني مهندس معماري وباحث يتمحور عمله حول السياسة المكانية والثقافات البصرية للهجرة، مع التركيز بشكل خاص على جغرافية المحيطات.

من خلال عمله على سيناريوهات بنهايات مفتوحة للتفاعلات اليومية، يخلق لي مينغوي أعمالاً تركيبية تشاركية، حيث يمكن للغرباء استكشاف قضايا الثقة والحميمية والوعي الذاتي.

تستكشف أعمال النحّات وصانع الأفلام مارسيل ديناهيت عالم البحار والسواحل. من خلال تسجيله لحركات العناصر الطبيعية والناس، ينتج ديناهيت صوراً تلقي أثراً فيزيولوجياً وعاطفياً لدى المشاهدين.

عُرفت ماريا تيريزا ألفيز بتركيزها على البيئة والمعرفة المحلية والتأثير الدائم للغزو الإمبريالي.