كمالا إبراهيم إسحق
بورتريه
1969
Crayon and pencil on paper
31 x 19 cm
تعدّ الفنانة كمالا إبراهيم إسحاق من أبرز رواد الحداثة في إفريقيا، ومن كان لهم أثر كبير على السجالات الفنية، وباعتبارها أحد مؤسسي المدرسة البلورية التي تحدت المعتقدات الجمالية السودانية التقليدية. تستكشف لغة إسحاق الفنية المتميزة الواقعية والازدواجية، والجوانب الروحية والإلهية، فضلاً عن كيفية استعباد المرأة وتغييبها. تستمد لوحاتها من الطبيعة وطقوس الزار السودانية، وفي كثير من الأحيان تطغى عليها شخوص مشوهة تعكس الظروف المعقدة والتجارب النسائية القاسية في السودان وإفريقيا والشتات.