سلسلة من البورتريهات

شهدت نهاية السبعينيات تحولاً جذرياً في ممارسة رشيد أرائين، واقترنت بالاضطرابات السياسية بين المملكة المتحدة وأوروبا، فأنتج أرائين جراء إحباطه من تعمّد المؤسسات الفنية رفض عرض أعماله سلسلة من البورتريهات التي يبدو أنها تخّرب صورته الشخصية، حيث تصور هذه الأعمال الحروب الثقافية الدائرة في الغرب في ذلك الوقت، مسلطةً الضوء على الصدمة العرقية السائدة قبل سيطرتها على الذين سعت إلى كسر شوكتهم. 

أعمال اخرى للفنان رشيد أرائين:

1965 (أعيد إنتاجها عام 2014)