يغطي هذا المونوغراف ما يقرب من عقدين من ممارسات زينب سديرة الفنية، وهي مجموعة مختارة تم عرضها في معرض استطلاعي رئيسي لأعمال الفنانة في مؤسسة الشارقة للفنون، من تقييم حور القاسمي، رئيس مؤسسة الشارقة للفنون.
لأكثر من 17 عاماً، استكشفت سديرة أفكاراً تدور حول مجال العلاقات والذاكرة والتنقُّل من خلال التقاليد الشفوية للمعرفة الأسرية بين الأجيال.
المطبوعة من تحرير سارة زورخر وشارك في كتابة المقالات غلين لوري، مراد منتظمي، وماري موراكسيول بالإضافة إلى حوار ما بيت الفنانة وحور القاسمي.
يضم المونوغراف أعمال مثل "اللغة الأم" (2002)، "سفير" (2006)، "حارسات الصور" (2010)، ومنحوتات حديثة وأعمال تركيبية ومقاطع فيديو نادرة مثل "نهاية الطريق" (2010). تتضمن هذه المطبوعة أيضاً توثيق لأحدث ثلاثة أعمال لسديرة بتكليف من مؤسسة الشارقة للفنون هم "شؤون جوية"، و"قصص غارقة" و"ضحك في الجحيم" (2018).