الفنانون

خريج قسم الهندسة المعمارية في كلية الفنون الجميلة - جامعة الاسكندرية في عام 2001.

أول كتاب لأديل إنجامه كان بعنوان "ميراث"، ونشرته مؤسسة Ridgeway Press عام 1989.

كيلي هي مؤسسة مجموعة رانسومكورب في مجال الوسائط المتعددة، والتي استمرت بين عامي 1992 و2002.

ألما تشواتشي مؤرخة فنية تركز في أبحاثها على ما بعد الكولونيالية، والخطاب الفني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والعالم الإسلامي.

أنجالي أرونديكار أستاذة مشاركة في الدراسات النسوية، ساهمت في تأسيس مركز دراسات جنوب آسيا في جامعة كاليفورنيا الكائن في سانتا كروز حيث تشارك في إدارته أيضاً.

تتكون مجموعة الفنانين أو غريفو من ماركوس موريرا ونلسون سوارز ومركزها في بيلو هوريزونت، البرازيل.

أوام أمكبا عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية، وأستاذ الدراما والتحليل الاجتماعي والثقافي في جامعة نيويورك (نيويورك وأبوظبي).

تعمل إليزابيث جيورجيس أستاذة لتاريخ الفن والنظرية والنقد في معهد إفريقيا في الشارقة.

تنتج الباحثة وصانعة الأفلام إليسا أيوب الأفلام الخيالية والواقعية حول الشرق الأوسط وتركز على حياة النساء.

فنانة أداء تربط بين حدود الفن البصري والفن الأدائي.

إيمي نيانغ أستاذ مشارك في العلوم السياسية في معهد إفريقيا بالشارقة، تتركز اهتماماتها البحثية على تاريخ تشكل الدولة والسيادة والعلاقات الدولية الإفريقية وتاريخ الجغرافيا السياسية.

يحمل السير ديفيد أدجاي وسام الإمبراطورية البريطانية فائق الامتياز ويعدّ من أبرز المهندسين المعماريين بين أبناء جيله. أسس عام 2000 استوديو أدجاي وزملائه حيث شكّل استخدامه الإبداعي للمواد وقدراته النحتية معبراً إلى اعتباره مهندساً معمارياً يمتلك حساسية الفنان ورؤيته.

مارس بابي إيبوتاني مهنة الرقص لأكثر من خمسين عاماً.

تبحث باميلا نجوين كوري وتدرّس تاريخ الفن الحديث والمعاصر، وتركز على جنوب شرق أسيا ضمن سياقات آسيوية وعالمية عابرة للحدود الوطنية.

قبل انضمامه إلى معهد إفريقيا في الشارقة في عام 2022، كان البروفيسور لالو المدير المؤسس لمركز أبحاث العلوم الإنسانية في جامعة ويسترن كيب في جنوب إفريقيا (2008-2019).