الفنانون

تعاين أتريه غوبتا من موقعها كمؤرخة فنية وقيّمة، الحداثة العالمية، وتركز بشكل خاص على التدفقات الجمالية والفكرية التي عبرت آسيا وأفريقيا وغرب آسيا وأميركا اللاتينية من القرن العشرين فما بعد.

أرام موشايدي قيّم في متحف هامر في لوس أنجلوس.

تشغل القيمة والفنانة أمل خلف منصب مدير البرامج في مؤسسة كيوبت (2019-لتاريخه) وقيّمة المعارض في غاليريات سربنتين في لندن (2009-لتاريخه)

أندريا هيكي كانت قيّمة لصندوق الفن العام في نيويورك.

أوتي ميتا باور قيّمة معارض وعروض تقديمية عن الفن المعاصر والأفلام وفن الفيديو والصوت، بما يعزز من روابط العمل الفني مع التخصصات الأخرى.

أوكوي إينوزور قيّم وناقد ومؤرخ فني.

يشغل الفنان أوليفر منصب قيَم أول في متحف الفن القديم والجديد (مونا) في تسمانيا، أستراليا

أنجي جو قيّمة الفن المعاصر في متحف سان فرانسيسكو للفن الحديث، وكانت قيّمة لبينالي الشارقة 12 (2015).

إلفيرا ديانجاني أوسي قيّمة ومديرة متحف برشلونة للفن المعاصر.

عمل إنريكي ريفيرا غالاردو خلال توليه منصب مدير بينالي فنون الميديا في سانتياغو على تطوير الأبحاث المتعلقة بالأعمال التركيبية السمعية المرئية.

إيهاب اللبان قيّم وناشط ثقافي ونحّات تتضمن ممارسته الإبداعية منحوتات معاصرة غالباً ما ينتجها لصالح تكليفات تُعرض في الأماكن العامة.

ابتسام عبدالعزيز فنانة وكاتبة وقيّمة.

تعمل الباحثة والقيّمة اميلي فيدل ضمن مجموعة التدريب البحثي "الممارسات الوثائقية: الإسراف والحرمان" في جامعة الرور في بوخوم، حيث كتبت أطروحة الدكتوراه حول ممارسات الكواكب وعلم الجمال البيئي في الفيلم الوثائقي المعاصر.

تتمحور أبحاث بهافيشا بانتشيا وأعمالها التقيميّة حول الممارسات الفنية والثقافية المتعلقة بتغير الظروف الكونية، وتركز على الخطابات المناهضة للاستعمار من جهة وتلك التي ظهرت عقب الحقبة الاستعمارية من جهة ثانية، إضافة إلى التاريخ والشبكات الإمبريالية الخاصة بإنتاج وانتشار وسائل الإعلام (الرقمية).