الفنانون

ألبر توران مؤسس مشارك وقيم مشروع داس للفنون، وهي جمعية تقيمية تهدف إلى العمل خارج فضاء الغاليريات ومنصات العرض المتعارف عليها.

من خلال إتقانها للغات الإنجليزية والألمانية والعربية، تتمتع أميرة المصري بباعٍ طويل اكتسبته من خلال تجربتها الممتدة على مدار 13 سنة، عملت خلالها باحثة مستقلة ومترجمة ومحررة في اللسانيات والأدب.

أميرة حسناوي أكاديمية وباحثة وناشطة تهدف أعمالها إلى إثارة النقاشات حول بعض الممارسات الموسيقية المهمشة، وخاصة الموسيقى الروحية التي تستخدمها مختلف المجتمعات في تونس بهدف العلاج.

أنجالي أرونديكار أستاذة مشاركة في الدراسات النسوية، ساهمت في تأسيس مركز دراسات جنوب آسيا في جامعة كاليفورنيا الكائن في سانتا كروز حيث تشارك في إدارته أيضاً.

مشروع لنسن الحالي هو كتاب عن دراسة الرسم الطليعي ووضع سوريا منطقةً متنازع عليها.

أوام أمكبا عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية، وأستاذ الدراما والتحليل الاجتماعي والثقافي في جامعة نيويورك (نيويورك وأبوظبي).

إبراهيم سوو فيلسوف وباحث وكاتب مهتم بدور الخيالي و"المارابوتاج" في الحياة السنغالية.

إلفيرا ديانجاني أوسي قيّمة ومديرة متحف برشلونة للفن المعاصر.

إليوتشا إمهوف وكانتوتا كويروس منظّرَان فنيّيان، وقيّمان ومُؤسِّسَا المنصة القيّمية "شعب مفقود"

إيمي نيانغ أستاذ مشارك في العلوم السياسية في معهد إفريقيا بالشارقة، تتركز اهتماماتها البحثية على تاريخ تشكل الدولة والسيادة والعلاقات الدولية الإفريقية وتاريخ الجغرافيا السياسية.

يحمل السير ديفيد أدجاي وسام الإمبراطورية البريطانية فائق الامتياز ويعدّ من أبرز المهندسين المعماريين بين أبناء جيله. أسس عام 2000 استوديو أدجاي وزملائه حيث شكّل استخدامه الإبداعي للمواد وقدراته النحتية معبراً إلى اعتباره مهندساً معمارياً يمتلك حساسية الفنان ورؤيته.

بابا ديمبا فوول باحث تتمحور اهتماماته حول الهجرات الأفريقية عامة والسنغالية خاصة.

تشمل الممارسة الفنية متعددة التخصصات لباريبارتانا موهانتي أعمال الفيديو، ومحاضرات الأداء، والسرد القصصي، والكتابة.

قبل انضمامه إلى معهد إفريقيا في الشارقة في عام 2022، كان البروفيسور لالو المدير المؤسس لمركز أبحاث العلوم الإنسانية في جامعة ويسترن كيب في جنوب إفريقيا (2008-2019).

يلعب بيتر برودريك دوراً محورياً في توزيع الأفلام المستقلة، ويتواصل مع صنّاع الأفلام من جميع أنحاء العالم، ويعمل بصفته رئيساً لشركة "بارادايم للاستشارات" على مساعدة المخرجين وشركات الميديا على مضاعفة فرص التوزيع والعائدات والجمهور، ويتخصص في الاستراتيجيات الحديثة، لا سيما المقاربات الجديدة لتوزيع الأفلام على مستوى العالم.