لمحة عامة
يتتبع فيلم "ميمورياس أفرو أتلانتيكاس (موروثات أفرو-أطلسية)" خُطى عالم اللغويات الأميركي من أصول إفريقية لورينزو تورنر، ويستعرض أبحاثه عن الشتات الإفريقي في البرازيل في أوائل الأربعينيات. يركز الفيلم على بيوت العبادة في مدينة سلفادور ومنطقة ريكونكافو بايانو في باهيا، حيث أنتج تورنر سجلات صوتية وفوتوغرافية حول التجربة اللغوية لشخصيات دينية مشهورة مثل ماي مينينها دو جانتويس، وجواوزينيو دا جوميا، ومانويل فاليفا. ساهمت أعمال تورنر بصورة كبيرة في دراسة اللغات والثقافات والهويات الإفريقية في بلاد الشتات.