نظرة عامة
في كلمتها الرئيسة بعنوان "بأية وسيلة ضرورية: عندما يصبح التّجريد الأسود تمثيلاً للسّود"، تناقش مارغو كروفورد السياسات وراء التجريد الاستراتيجي لحركة الفنون السوداء في الستينيات والسبعينيات، لا سيما أعمال مجموعة "أفري كوبرا" الفنية البصرية وارتباطها بالجماليات الإفريقية في دول الشتات. تطرح كروفورد التجريد كنقطة انطلاق لحركات سياسات الهوية وشكلاً من أشكال تقرير المصير بالنسبة للسود، وتحلل أمثلة بصرية من التجريد الأسود لاستعراض التوزان والتجاذب بين التمثيل الأسود والتجريد الأسود.
