مرئيات

البرنامج التعليمي للأطفال

ورشة التحرك الخلّاق، جزء من المدرسة الصيفية التابعة لمؤسسة الشارقة للفنون

عرض جميع الصور
البرنامج التعليمي للأطفال Image

بينالي الشارقة 8

يوم افتتاح بينالي الشارقة 8، 2007
يسار الوسط:
منى حاطوم، "نقطة ساخنة"، 2006

بينالي الشارقة 8 Image

لقاء مارس 2014

لقاء مارس 2014: دعوة للتجمع
جلسة نقاشية بعنوان "دراسة حالة #2: الارتباط مع المكان واللحظة والبيئة العمرانية"
من اليسار إلى اليمين: إيمان عيسى، حسن خان، ريان تابت، يان فو، دوريون تشونغ (رئيس الجلسة)

لقاء مارس 2014 Image

المقتنيات

يقوم الأطفال بجولة استكشافية حول معرضٍ يضم أعمالاً فنية من ضمن مقتنيات مؤسسة الشارقة للفنون. يظهر في الصورة العمل الفني "سيارة سعودية" للفنانة سارة أبو عبد الله (2011)، وقد كان العمل ضمن عروض بينالي الشارقة 11.

المقتنيات  Image

لثاء مارس 2016

كجزء من فعاليات أسبوعِ لقاء مارس 2016، قدّم الفنانان تارو شينودا وأوريل بارتيليمي عرضاً بعنوان "تقنية بث الانعكاس القمري" في صحراء المليحة.

إغلاق الصور
لثاء مارس 2016 Image
  • نظرة عامة

    تعمل مؤسسة الشارقة للفنون على مجموعة من المبادرات والمشاريع والبرامج الأساسية التي تعكس تاريخ البينالي وتستجيب لاحتياجات المجتمعات المحلية والإقليمية المتنوعة.
    وتضم برامج ومبادرات مؤسسة الشارقة للفنون: "بينالي الشارقة"، و"لقاء مارس" السنوي، والمعارض التي تقام على مدار السنة، والعديد من البرامج التي تركز على مجالات معينة كالتواصل مع المجتمع والتطوير المهني والبرامج التعليمية، بالإضافة إلى الفنانين وبرامج الأفلام والموسيقى.
    كما تحتفظ المؤسسة بمجموعة متنامية من المقتنيات التي تتضمن أعمالاً من تكليف وانتاج المؤسسة، وأعمالاً مدعومة من قبل برنامج الفنان المقيم وبرنامج الانتاج، وأعمالاً متعلقة بمعارض المؤسسة.
    يتم تنظيم الفعاليات في المباني الفنية لمؤسسة الشارقة للفنون وفي عدد من المباني التقليدية والساحات، ومن ضمنها سينما سراب المدينة.
    جميع فعاليات ومعارض وبرامج مؤسسة الشارقة للفنون مجانية ومتاحة للجميع.

  • نظرة عامة

    يجمع بينالي الشارقة كل سنتين فنانين من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في أطول حدث فني معاصر في دولة الإمارات العربية المتحدة.

    منذ عام 1993 تستضيف الشارقة بينالي الشارقة ذائع الصيت، والذي كان ينظم بالأصل من قبل دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة، حيث اتّبع البينالي نمطًا تقليدياً في عرض أعمال الفنانين المختارة، لتمثّل رسمياً كل دولة من الدول المشاركة في البينالي.

    شهد البينالي في عام 2003، نقلة نوعية مع تولي الشيخة حور القاسمي دور القيّم المشارك في بينالي الشارقة 6 إلى جانب الفنان والقيّم بيتر لويس. استضاف بينالي الشارقة السادس 117 فناناً من 25 دولة. وقد منحت جائزة البينالي إلى رشيد مشهراوي، جيم كوفيرلي، محمد كاظم ووليام كنتريدج.


    واستمراراً لدورها كمدير لبينالي الشارقة، اختارت القاسمي فريق القيّمين في بينالي الشارقة 7 في عام (2005)، والذي ضمّ كلاً من جاك برسكيان، كين لوم وترداد ذلغدر. وشارك حوالي 70 فناناً في هذا البينالي الذي حمل عنوان "الانتماء". وقد انتقل عرض الأعمال للمرة الأولى من مركز أكسبو الشارقة إلى متحف الشارقة للفنون وغيره من المواقع ضمن نطاق ساحة الفنون ومنطقة التراث في الشارقة. حاز على جائزة البينالي الفنانين ماريو ريتسي، مايا باجفيك ومعتز نصر من قبل لجنة التحكيم التي ضمّت وليد صادق، رينا كارفاخال وأوكوي إنويزور.


    تم افتتاح بينالي الشارقة 8 في تاريخ 4 أبريل (2007) تحت عنوان "طبيعة صامتة: الفن، البيئة وسياسة التغيير". شارك في تقييمه كل من محمد كاظم، إيفا شارر وجوناثان واتكنز. عرض البينالي برنامج الأفلام الذي قيُّم من قبل مارك ناش. جرت أحداث البينالي في مواقع شتى من ضمنها متحف الشارقة للفنون، مركز اكسبو الشارقة وغيرها من الأماكن الموجودة في منطقة الفنون ومنطقة التراث في الشارقة. ضمّ البينالي حوالي 80 عملاً فنياً جديداً تم تكليف الفنانين المشاركين في البينالي بإنتاجها. منحت جوائز البينالي لكل من مايكل راكوفيتش وأمل قيناوي من قبل لجنة التحكيم المكوّنة من نيغار عظيمي، تشارلز اشي وغيتا كابور. قامت منظمة اليونسكو بالتعاون مع البينالي بتقديم جائزتين إحداهما جائزة اليونسكو لتطوير الفنون، والأخرى جائزة المبدع الشاب في الفنون الرقمية وقد نالتها كل من ليدا عبدول، ولارا المرسيغي.


    قامت إيزابيل كارلوس بتقييم بينالي الشارقة 9 (2009) "احتمالات لزمن مقبل". كما قام طارق أبو الفتوح بتقييم برنامج الأفلام وعروض الأداء "ماضي الأيام الآتية". أعلن البينالي عن دعوة مفتوحة لاستقبال اقتراحات الفنانين للأعمال الفنية المتعلقة بموقع محدد، والتي تستخدم مجموعة من الأماكن في مدينة الشارقة. كانت هذه الدعوة المفتوحة بمثابة نقطة الانطلاق لبرنامج الفنان المقيم وبرنامج الإنتاج المستمرين في مؤسسة الشارقة للفنون. أكثر من 90 فناناً شاركوا في البينالي الذي تم افتتاحه في تاريخ 18 مارس 2009. وقد منحت جوائز البينالي إلى كل من كامب وحمرة عباس وبسمة الشريف وهاريس ايبامينونودا ومها مأمون من قبل لجنة التحكيم التي ضمّت القيّمين باولو كولومبو وصلاح حسن ويوتي ميتا باور. كما استضاف البينالي الدورة الثانية من "لقاء مارس".

    في عام (2011)، قيّم "بينالي الشارقة 10: حبكة لبينالي" من قبل سوزان كوتر ورشا سلطي بالتعاون مع القيّم المشارك هايك آيفزيان. جرت أحداث الذكرى العاشرة لبينالي الشارقة في ساحة الفنون ومنطقة التراث في الشارقة إضافة إلى شوارع المدينة وملعب الشارقة للكريكيت. تم إنجاز أكثر من 65 عملاً تم تكليف 119 فناناً من 36 دولة لإنتاجها. وقد تضمن المعرض كذلك عدة برامج منها، برنامج الأفلام المكلفة، برنامج الأفلام المقيمة، برنامج الموسيقى وبرنامج عروض الأداء. مُنِحَتْ جوائز بينالي الشارقة 10 لـلفائزين تريشا دونلي، عمران قريشي، رانية اسطفان، ريان تابت وجلال توفيق من قبل لجنة التحكيم المؤلفة من كلاوس بيسينباخ، مدير متحف الفن الحديث بي اس 1 في نيويورك؛ كريستين طعمة، مديرة مؤسسة أشكال ألوان في بيروت وبوريس غرويز، ناقد فني، مُنَظِّر في الميديا، وبروفسور أندرو ميلون في معهد كورتولد للفنون في لندن.


    شهد "بينالي الشارقة 11: نهوض: نحو خارطة ثقافية جديدة" افتتاح المباني الفنية الجديدة لمؤسسة الشارقة للفنون تحت إشراف قيّمة البينالي يوكو هاسيغاوا. وقد شارك في البينالي أكثر من 100 فنان، مهندس معماري وموسيقي، وأنجز أكثر من ثلثهم أعمالاً تم تكليفهم بها. أُطلق برنامج الأفلام المقيّمة في الفضاء المفتوح لسينما سراب المدينة الجديدة. شملت قائمة الفائزين السبعة الحائزين على جائزة بينالي الشارقة 2013: أبيشاتبونغ فيراسيتاكُل وتشاي سيري، تيفاني شونغ، وائل شوقي، منير شهرودي فارمنفرمايان، مجدي مصطفى وفوميتو أورابي. وتألفت لجنة التحكيم من بسام الباروني، وهو ناقد مقيم في الاسكندرية، وجين يانغ، المؤسس المشارك ومدير فضاء فيتامين الإبداعي في بكين، وسارات ماهاراج، أستاذ الفنون البصرية ونظم المعرفة في جامعة لوند في السويد.

    استضاف "بينالي الشارقة 12: الماضي، الحاضر، الممكن" أكثر من 50 فناناً من أكثر من 25 دولة لتقديم أفكارهم لتشكيل الممكن من خلال أعمالهم الفنية. قُيِّمَ البينالي من قبل أُنجي جو بالتعاون مع القيّم المشارك راين إنويه. شغلت أُنجي جو في السابق منصب مدير وقيّمة على البرامج التعليمية والعامة في المتحف الجديد للفن المعاصر في نيويورك. جرت أحداث بينالي الشارقة 12 في الشارقة، عابراّ من خلالها الإمارة في مواقع داخل المدينة والمواقع المحيطة بها إضافة إلى مدينة كلباء على خليج عمان. بينالي الشارقة 12 استضاف أعمالاً جديدة تم تكليف 36 فناناً ومجموعة فنية بإنتاجها.

    حاز على جائزة بينالي الشارقة 12 كلاً من الفنان إيريك بودلير، الفنانة أسونسيون مولينوس غوردو، والثنائي باسل عباس وروان أبو رحمة. كما قدمت لجنة التحكيم تكريماً خاصاً لكل من الفنانة الراحلة فخر النسا زيد والفنان أدريان فيلارس روخاس لمشاركاتهم المحفزة للفكر في البينالي. قام باختيار الفائزين لجنة التحكيم المؤلفة من سهى شومان، مؤسس ورئيس دارة الفنون - مؤسسة خالد شومان، عمّان، الأردن؛ وكويو كو، المدير الفني والمؤسس لشركة المواد الخام، داكار، السنغال؛ وبارك تشانغ كيونغ، الفنان، وصانع الأفلام والمدير الفني لـ "ميديا سيتي، سيول 2014".

  • نظرة عامة

    أُطلق لقاء مارس عام 2008، كحدث سنوي يسعى إلى تطوير وفتح آفاق جديدة للحوار وتفعيل الحراك الفني، وتعميق آلية التواصل مع المؤسسات التخصصية والفنانين ومختلف القطاعات العاملة في هذا المجال، وإيجاد فرص للتعاون المثمر والشراكة بينهما. يتغير محور لقاء مارس بشكل سنوي ليعكس قضايا واهتمامات كل من المؤسسة ومجتمعاتها.
    جاءت الدورة الأولى بالتعاون مع صندوق شباب المسرح العربي، في إطار توحيد الجهود وتبادل الخبرات لتوفير فرص اللقاء وتشجيع التعاون بين المؤسسات الداعمة بآفاقها المختلفة، وبين الناشطين الثقافيين في العالم العربي، وتم تناول العديد من القضايا الملحة ذات الصلة بما فيها تعزيز فرص التمويل وضرورة التركيز على الكتابة النقدية العربية ونشرها. ومن بين المشاركين في تلك الحوارات كان ثمة ممثلون عن مؤسسات إقليمية هامة منها دارة الفنون (الأردن)، "تاون هاوس" (مصر)، و"مركز بيروت للفن" (لبنان).
    وقد عكس لقاء مارس لعام 2009 الحضور الدولي الواسع الذي شهده بينالي الشارقة في ذلك العام، فأضفى بعداً عالمياً على النقاشات الإقليمية. وإضافة إلى العروض التعريفية التي تقدمت بها مؤسسات إقليمية مثل مؤسسة "أشكال ألوان" ومقرّها بيروت، كان ثمة حضور لشخصيات دولية بارزة من مثل رم كولهاس، وتوماس كرينز، وحضور لمؤسسات مثل "مؤسسة الأمير كلاوس"، وجامعات مثل جامعة نيويورك، والشارقة.
    نظم لقاء مارس 2010 بالتعاون مع مؤسسة "آرتي إيست" ومقرها نيويورك. وقد تم استضافة أكثر من 50 مؤسسة فنية من المؤسسات النشطة والتي تتجه بأنظارها صوب المنطقة، إضافة إلى الفنانين والقيّمين المستقلين الذين قاموا بالمشاركة في الندوة التي امتدت على مدار ثلاثة أيام. وقد تم توفير التمويل الكامل للزيارة، مما مكن مجموعة واسعة من الأفراد والقيمين والفنانين من الانضمام إلى هذا البرنامج، وذلك طيلة ثلاثة أيام جرى فيها التركيز على النقاش الإقليمي الداخلي والتعاون على بناء استراتيجيات مبتكرة لإنتاج الفن في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، وقد أتاح البرنامج فرصة لتقديم الأفكار والمشاريع المستقبلية، بهدف وضع أسس قوية لمشاريع تعاون مستقبلية تسمح برسم خارطة للأجندة الثقافية في السنوات المقبلة. تم تقديم العروض الرئيسية من قبل عبد الفتاح كيليطو و أوكوي إنويزور، كما شملت قائمة الفنانين والمؤسسات مركز الصورة المعاصرة (بيروت)، الرواق (البحرين)، تاون هاوس (القاهرة)، خوج (نيودلهي)، عادل عابدين، بسمة الشريف وبشرى خليلي.
    اتّبع لقاء مارس في عام 2011 نهجاً مقارباً من خلال توفير منصة لنقاش المشاريع الحالية والمستقبلية. وقد ضمت: وائل شوقي، جورج رباث وأسامة الرفاعي.

    تم اختيار ثيمة "العمل مع الفنانين والجماهير على اللجان والإقامات" للقاء مارس 2012، والذي شرع في استكشاف كل من الوقائع الحالية، النظرة المستقبلية والتفاعل الديناميكي بين الفنانين والمؤسسات من منطلق سياق التكليفات الفنية والإقامات. من ضمن المتحدثين: د.صلاح حسن، جود كيلي، بيتركس روف، د. سلوى المقدادي وويليام ويلز.
    تم دعوة المتحدثين في لقاء مارس 2013 للتفكير في سياق المفاهيم التي تناولها بينالي الشارقة 11: "نهوض – نحو خارطة ثقافية جديدة". ضمت قائمة المتحدثين: سارات ماهاراج، أستاذ نظم الفنون البصرية والمعرفة في جامعة لوند وأكاديمية مالمو للفنون في السويد؛ باولو هيركينوف، مدير متحف الفن في ريو والذي افتتح في ريو دي جانيرو في البرازيل؛ هوو فانغ مدير فني في فضاء فيتامين للإبداع في الصين وباتريك د.فلوريس، قيّم في متحف فارغاس في الفلبين. وقد تم اختيار مجموعة إضافية من المتحدثين عبر الطلبات المقدمة والتي كانت استجابة للدعوة المفتوحة التي تقدّم فيها استمارات المشاركة.
    نظمت أُنجي جو قيّمة بينالي الشارقة 12، لقاء مارس 2014 تحت عنوان "تعالوا: دعوة للتجمع"، وكان اللقاء نقطة انطلاق البينالي المقبل، مُدْرِجاً فيه الفنانين المكلّفين لتشكيل سياق مشاريعهم غير المتصورة بعد. وبجانب العروض التقديمية، تضمّن لقاء مارس 2014 دراسات حالة، وجلسات أبحاث جماعية، وجلسات تقييم، ومناقشات غير رسمية في نهاية كل يوم، لتعزيز المشاركة الفعالة من قبل الحضور. وُجِّهت الدعوة المفتوحة للقاء مارس 2014 لمن أرادوا أن يشاركوا ويلبوا الدعوة بأنفسهم.



    كان لقاء مارس 2015 جزءاً من محادثة طويلة قد بدأت مع لقاء مارس 2014 واستمرت حتى بينالي الشارقة 12. ولهذه النسخة، قامت قيّمة بينالي الشارقة 12 أُنجي جو بدعوة كريستين خوري، رشا سلطي، إريك بودلير، ايرين أناسطاس ورينيه جابري لوضع مفاهيم مختلفة لمحاور لقاء مارس 2015، حيث كان جزءً لا يتجزأ من مساهماتهم في بينالي الشارقة 12. كما شمل لقاء مارس 2015 على حلقات نقاشية، وكلمات رئيسية، وحوارات وعروض خاصة بالقضايا المفاهيمية للبرامج.

    • للمزيد من المعلومات يرجى زيارة صفحات لقاءات مارس السابقة هنا.
    • لمعرفة المزيد عن مطبوعات لقاء مارس يرجى زيارة الرابط التالي.

  • نظرة عامة

    توجد هنا معلومات عامة حول مبادرات وبرامج مؤسسة الشارقة للفنون المستمرة. للمزيد من المعلومات اتبع الروابط المتعلقة بالأقسام ذات الصلة داخل الموقع.

    المعارض والفعاليات
    تقدم مؤسسة الشارقة للفنون برنامج على مدار السنة يضم معارض وفعاليات تقدم أعمال الفنانين المحليين والإقليميين والدوليين. شملت المعارض الماضية عروضاً فردية لأعمال فنانين مثل رشيد أرائين، سوزان حفونة، لارا فافاريتو، عبد الله السعدي ووائل شوقي.

    ترافق هذه المعارض برامج تعليمية وعامة ذات صلة بمضمونها، فضلاً عن الزيارات المنظمة لمجموعة واسعة من فئات المجتمع المحلي والمدارس.


    مقتنيات مؤسسة الشارقة للفنون

    تتركز "مقتنيات مؤسسة الشارقة للفنون" على جمع وتقديم الأعمال التي تعرض أو يتم إنتاجها خصيصاً لبينالي الشارقة، أو التي يتم عرضها خلال المشاريع الأخرى للمؤسسة. على الرغم من نطاقها العالمي إلا أن هذه المجموعة تضم سلسلة متنامية من الأعمال التي تم إنجازها من قبل الفنانين الإقليميين.

    البرامج التعليمية
    تأكيداً على الدور الحيوي الذي يقوم به الفن في صياغة الهويّات الحضارية للمجتمع، يقدم البرنامج التعليمي التابع لمؤسسة الشارقة للفنون مجموعة من الحصص التعليمية، وورش العمل، والمحاضرات، والأنشطة للمشاركين من مختلف الشرائح والفئات العمرية.
    يركّز البرنامج التعليمي على رفع مستوى الوعي حول الدور الذي يقدمه الفن في حياة المجتمع من خلال التشجيع على المشاركة والتعلم، والتفاعل الخلاق، وصقل المهارات والإمكانيات لمختلف الشرائح والفئات العمرية.

    برامج الأفلام والموسيقى
    يعكس برنامج الأفلام التابع لمؤسسة الشارقة للفنون الأهمية المتزايدة للأفلام في عمل المؤسسة، حيث يتم عرض الأفلام بانتظام في سينما سراب المدينة التي تعرض في الهواء الطلق. بالإضافة إلى منتدى الأفلام والبرامج التعليمية لمحبي الأفلام، والدعم الذي تقدمه المؤسسة للأفلام والأعمال المتعلقة بها التي تنفذ من قبل فنانين بصريين.


    عملت مؤسسة الشارقة للفنون على مر السنين مع الموسيقيين والفنانين على عدة مشاريع تشمل الحفلات الموسيقية، التكليفات الخاصة، الأعمال الصوتية، العروض الدولية، والبرامج الموسيقية لبيناليات الشارقة. سيواصل البرنامج الموسيقي الجديد التابع لمؤسسة الشارقة للفنون تطوير هذا الجزء من عمل المؤسسة.

    يقدم البرنامج الإذاعي المستمر على شبكة الإنترنت نشرات صوتية أسبوعية للموسيقى العربية الكلاسيكية.

    برامج التنمية المهنية الخاصة بالفنانين
    تقوم مؤسسة الشارقة للفنون بدعم أعمال الفنانين وممارسي الفن من خلال مجموعة من البرامج الاحترافية، والتي تشمل منح برنامج الإنتاج، برنامج الإقامة الفنية، ومشروع مارس، وبرامج التدريب المهني، واستديوهات الفنانين، وفرص التدريب.

    البرامج المجتمعية
    يعتبر التواصل مع المجتمع المحلي المحيط بمؤسسة الشارقة للفنون محوراً جوهرياً للمؤسسة. إلى جانب فعاليات التوعية المستمرة، والأنشطة، والجولات، كما تقدم المؤسسة مبادرات مثل حديقة مؤسسة الشارقة للفنون، ومعرض "الشارقة وجهة نظر" السنوي.