النعال الحجرية (الزنوبة)، 2013

عبدالله السعدي
"النعال الحجرية (الزنوبة)"، 2013
عمل تركيبي
وسائط متعددة
أبعاد مختلفة
لقطة للعمل التركيبي

نظرة عامة

يركز هذا المعرض على أعمال من تاريخ عبد الله السعدي كفنان. وبعض من هذه المشاريع التي أنهاها مؤخراً كانت أعمالاً قيد التنفيذ خلال العقد الذي عرفته فيه. تعد الرفقة محوراً أساسياً في رحلته الطويلة والتي ساهمت بعدة طرق في إنتاج هذا المعرض. من حماره في رحلة قمرقند (2010―2011)، إلى الحيوانات في "رحلة المقاربة والمقارنة" (2013)، وأمه في "رسائل أمي" (1998―2013) وابنه في "سلسلة البطيخ" (2013)، لدى كل من هؤلاء الرفقة تأثير عميق على هذه المشاريع. أعماله الخيالية كـ "رحلة المقاربة والمقارنة" (2013) تستكشف كيف أن الحاجة لرفقة يمكن أن تؤدي إلى نشوء علاقات مع الجماد، كالحجارة التي تمثل الحيوانات المختلفة التي أصبحت لاحقاً رفيقاً في رحلة أخرى. مشاق هذه الرحلات انعكست على "النِّعال الحجرية" (2013) والمدونات والرسومات تعكس حياة الغجر الرحل أو البدو المسافرين باستمرار والباحثين دائماً عن شيء ما.

صورة للعمل الفني

رحلة المقاربة والمقارنة عشرة أحجار حُفر عليها أكال حيوانات

عبدالله السعدي
2013

وسائط متعددة
أبعاد مختلفة
لقطة للعمل التركيبي

عرض جميع الصور
رحلة المقاربة والمقارنة  عشرة أحجار حُفر عليها أكال حيوانات Image

رحلة المقاربة والمقارنة سلسلة البطيخ

عبدالله السعدي
2013

أكريليك على ورق
أبعاد مختلفة
لقطة للعمل التركيبي

رحلة المقاربة والمقارنة  سلسلة البطيخ Image

رحلة المقاربة والمقارنة سلسلة البطيخ

عبدالله السعدي
2013

أكريليك على ورق
21 × 29.6 سم
لقطة مفصلة

رحلة المقاربة والمقارنة  سلسلة البطيخ Image

رسائل أمي

عبدالله السعدي
1998―2013

مواد مختلفة
وسائط متعددة
لقطة للعمل التركيبي

رسائل أمي Image

رسائل أمي

عبدالله السعدي
1998―2013

مواد مختلفة
وسائط متعددة
لقطة مفصلة

رسائل أمي Image

رحلة قمرقند

عبدالله السعدي
2010―2011

عمل تركيبي، فيديو، 151 لوحة مائية
أبعاد مختلفة
لقطة مفصلة
بتكليف من مؤسسة الشارقة للفنون

رحلة قمرقند Image

رحلة قمرقند

عبدالله السعدي
2010―2011

عمل تركيبي، فيديو، 151 لوحة مائية
أبعاد مختلفة
لقطة للعمل التركيبي
بتكليف من مؤسسة الشارقة للفنون

إغلاق الصور
رحلة قمرقند Image
  • 2010―2011

    يجسّد هذا العمل رحلة الفنان عبر المنطقة الشمالية فـي دولة الإمارات العربية المتحدة وعُمان، إذ جال الفنان بمصاحبة كلب، وحمار اسمه قمرقند، عبر المنطقة الجبلية ووثق المناظر الطبيعية بالصور الفوتوغرافـية وأشرطة الفـيديو ولوحات بالألوان المائية. لونا رفـيقا الفنان فـي هذه الرحلة، انطباعاته البصرية بنوع من الروحانية المتولدة من علاقتهما التي لا وساطة فـيها مع الأرض وعناصرها.

  • 1998―2013

    يضم هذا العمل الرسائل التي كانت تضعها والدة الفنان على باب مرسمه عندما تزوره ولا تجده، ليعود لاحقاً ويعلم بأن أمه كانت هنا. فتترك له رسالة من الحجر أو المعدن أو غصن شجرة، لا أحد يعرف ما بداخلها سواه هو ووالدته، اللذان يحتفظان بسرية هذه الرسائل التي تحمل زمن ومكان ويوم مجيئها، وتحمل رائحتها وبصماتها وكل ما تريد أن تقوله له. لتصبح هذه الرسائل موروثاً فنياً. وبرغم أن والدة الفنان كانت أميَة لا تقرأ ولا تكتب إلا أن رسائلها مليئة بالرمزية وبلغة موغلة في القدم.
    جمعت هذه الرسائل على مدار سنوات من عام 1998، لتحمل كل رسالة التاريخ واليوم ورقم الرسالة، ووضعت جميعاً في كتاب "رسائل أمي" (١٩٩٨-٢٠١٣) الذي يضم يوميات ورسومات لهذه الرسائل، ودراسة للقطع وتصنيفها، وفقاً للحجم والعدد والنوع والتواريخ، مع استنتاجات شهرية للزيارات.
    بوفاة والدة الفنان في 26 يوليو2013 انتهى مشروع"رسائل أمي"، وفي الكتاب يقول الفنان عبد الله السعدي: "ما تركته أمي للبشرية هو أكثر أهمية لهذا الإنسان من الإرث والممتلكات، إنه وسيلة الاتصال القديمة مبنية على عمق ثقافي وحضاري ضارب بجذوره في التاريخ في كل القارات."

معلومات ذات صلة

عبدالله السعدي: الطوبي

عبدالله السعدي

تتراوح أعمال عبد الله السعدي بين الرسم والتصوير والدفاتر الفنيّة، إلى التجميع والتصنيف المنظّم لأشياء يتم العثور عليها.