السيرة الذاتية

تستكشف التفسيرات النسجية للفنانة التشكيلية زنوبيا بيلي علم الأساطير المعاصر، والثقافة الإفريقية القديمة والجماليات البصرية للقرن العشرين التي تخص "المرح الكوني" عبر وسائل مثل الحياكة بالإبرة، والليف، ووسائط الإعلام المختلفة. يركز عملها الفني الحالي على التصميم الفني، مع تشديد خاص على الثقافة المادية حسنة التصميم وكيف يمكنها أن تدعم فئة اجتماعية ما وتعزز من مكانتها.

أقامت الفنانة العديد من المعارض الفردية في أنحاء مختلفة من الولايات المتحدة الأميركية، وتتضمن متحف نورث ويست الأمريكي الأفريقي في سياتل (2012)، ومتحف بروكلين في نيويورك (2006)، وأرون ديفيد هول، ذا سيتي كوليج في نيويورك (2003). كما أنها شاركت في عدد من المعارض الجماعية مثل برايمري ستروكتشرز الذي أقيم في متحف سان خوسيه للمخيطات والأنسجة في كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأميركية (2012)، و"ليف نيويورك في القرن الحادي والعشرين"، الذي أقيم في غاليري كلية ليمان للفنون في نيويورك (2011)، و "مشروع أفريقيا العالمي" الذي أقيم في متحف الفنون والتصميم في نيويورك (2011).

إن أعمال بيلي الفنية هي جزء من المقتنيات الدائمة في متحف شيلدون للفنون في لينكولن، نبراسكا، في الولايات المتحدة الأميركية، وفي السفارات الأميركية في جيبوتي وغانا، ومركز شومبورغ لأبحاث الثقافة السوداء في نيويورك، إلى جانب أماكن أخرى.

مواضيع ذات صلة