سيرة ذاتية

تعمل إسراء أكجان أستاذاً لنظرية العمارة في مايكل أ. مكارثي، كلية العمارة، ومديراً مقيماً في معهد الحداثات المقارنة في جامعة كورنيل، إيثاكا. تتمحور أبحاثها عن العمارة والحضرية الحديثة والمعاصرة حول التواريخ المتداخلة بين أوروبا وغرب آسيا وشرق إفريقيا، وتفتح آفاقاً جديدة لفهم دور العمارة في العدالة البيئية والعالمية والاجتماعية، ودرّست سابقاً في جامعة إلينوي، شيكاغو؛ وجامعة هامبولدت، برلين؛ وجامعة كولومبيا، الكلية الجديدة ومعهد برات، نيويورك؛ وجامعة الشرق الأوسط التقنية في أنقرة.

من إصداراتها: "إلغاء المحظورات البشرية: تواريخ العمارة المتداخلة (المركز الكندي للعمارة، 2022)، و"العمارة المفتوحة: الهجرة والمواطنة والتجديد الحضري في برلين-كروزبرج باستخدام معرض برلين الدولي للبناء-1984/1987" (منشورات بيرخاوسر/دي غرويتر الأكاديمية، 2018)، "العمارة في الترجمة: ألمانيا وتركيا والمنزل الحديث" (منشورات جامعة ديوك، 2012)، وتتضمن مشاريعها الجارية مشروع "الهجرة والتمييز" (مع افتخار دادي) و"الحق في الشفاء: تحولات العمارة بعد الصراعات والكوارث".

كتبت أيضاً أكثر من 150 مقالاً وبحثاً متخصصاً في كتب بحثية ودوريات متخصصة بالنظرية النقدية وما بعد الاستعمارية، والعرقية، والهجرة، والفوتوغراف المعماري، والترجمة، والليبرالية الجديدة، والتاريخ العالمي. وحاضرت على مستوى العالم وشاركت في عدد من المعارض وكتبت في الميديا البصرية لتوسيع ممارستها.

حصلت أكجان على منحة كورنيل للهجرة (2022-2023) ومنحة مركز أيناودي للدراسات الدولية (2022-2023) ومنحة مركز موي هو لأبحاث المدن (2021-2022) وجميعها من مستشفى كورنيل؛ وزمالة فريدة ميلر، معهد رادكليف للدراسات المتقدمة، جامعة هارفارد (2019-2020)؛ ومنحة مؤسسة غراهام للنشر (2010، 2017، 2020)؛ وزمالة بحثية من المركز الكندي للعمارة (2009-2019)؛ وجائزة برلين، الأكاديمية الأميركية في برلين (2016-2017)؛ وجائزة باحث العام في العلوم الإنسانية، جامعة إلينوي شيكاغو (2013)؛ وزمالة ما بعد الدكتوراه، مهد غيتي للأبحاث (2008-2009)، وغيرها.

حاصلة على بكالوريوس وماجستير العمارة من جامعة الشرق الأوسط التقنية، وشهادتي الماجستير والدكتوراه من كلية العمارة والتخطيط والحفظ في جامعة كولومبيا، نيويورك.


المشاركة في مؤسسة الشارقة للفنون:
لقاء مارس 2023

مواضيع ذات صلة

إسراء أكجان

لقاء مارس 2023

لقاء مارس 2023: منظومة ما بعد الاستعمار: الفن والثّقافة والسّياسة بعد 1960