الفنانون

مالك ضيوف هو أكاديمي وباحث متخصص في النظم الإيكولوجية الأرضية والمائية.

مهندس معماري وحضري، ومؤسس مشارك لـ 51-1 أركيتكتوس، وهو استوديو معماري مقره في العاصمة البيروفية ليما، كما ساهم في تأسيس سوبيرسوداكا، وهو مركز دولي للبحوث الحضرية.

مانويل رايدر هو مؤسس استوديو تصميم متعدد التخصصات اتخذ من برلين مقراً له منذ عام 2003. وتشمل أنشطته طيفاً واسعاً من الممارسات الفنية.

تعمل ماهفيش أحمد أستاذاً مساعداً في حقوق الإنسان والعلوم السياسية في قسم علم الاجتماع، كلية لندن للعلوم الاقتصادية.

صحفية وكاتبة وأخصائية إعلامية مهتمة بشئون الشرق الأوسط.

لعبت مايا أبو الحيات دوراً محورياً في أدب الأطفال، من خلال كتابة نصوص برامج تلفزيونية للأطفال، لا سيما "افتح يا سمسم".

تعمل القيّمة والناشطة مايا جوراكان أستاذاً لتاريخ الفن المعاصر في جامعة فرانسيسكو ماروكين في غواتيمالا

عُرفت مايا واتاناب بفيديوهاتها التركيبية متعددة القنوات التي تستحضر المقموع والمسكوت عنه، لا من خلال منحه صوتاً، بل عبر جعل آثاره ملموسة.

أحضرت لوبيز أعمالها إلى الشارقة في البداية كجزء من مشروع مختبر تجريبي خلال إقامتها في عام 2007. قامت بتحويل الساحة العامة في منطقة الفنون إلى مخطط لملعب كرة قدم.

أدخل بيستوليتو الفن في حوار نشط مع شتى مجالات المجتمع، وذلك بهدف إلهام التغيير الاجتماعي المسؤول.

تحقق أعمال مايكل جو الفنية في مفاهيم الهوية والمعرفة في هذا العالم الهجين والمعاصر. وكثيراً ما تمتزج أعماله الفنية وتتعارض لتبدو كعناصر متباينة مثل العلم والدين، والواقع مقابل الخيال، والثقافة العالية والمنخفضة.

ابتكر مايكل راكوفيتز مشاريع وأعمال تركيبية وفعاليات عامة من خلال استكشافه التاريخ والشؤون الراهنة.

أنشئ متحف القرن الـ31 للروح المعاصرة عام 2008، وهو مشروع فني مجتمعي ومتحف مفاهيمي يشارك في تحويل الجسم والعقل إلى مساحة للمشاركة الفنية.