الفنانون

المؤرخ الفني والفنان افتخار دادي أستاذ مشارك في قسم تاريخ الفن بجامعة كورنيل ومدير برنامج جنوب آسيا.

الدكتور يوسف عيدابي شاعر ومسرحي وسينمائي وناقد وأكاديمي، يشغل منصب المستشار الثقافي لدارة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمَّد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ومستشار الهيئة العربية للمسرح في الشارقة.

حيث يشمل عمل سلافز اند تاتارز عدّة وسائط وممارسات بالإضافة إلى طيف واسع من السجلات الثقافيّة (رفيعة ودنيا) وتركّز على مجال، منسيّ غالباً، من التأثير المتبادل ما بين السلافيين والقوقازيين والآسيويين من آسيا الوسطى.

يحمل السير ديفيد أدجاي وسام الإمبراطورية البريطانية فائق الامتياز ويعدّ من أبرز المهندسين المعماريين بين أبناء جيله. أسس عام 2000 استوديو أدجاي وزملائه حيث شكّل استخدامه الإبداعي للمواد وقدراته النحتية معبراً إلى اعتباره مهندساً معمارياً يمتلك حساسية الفنان ورؤيته.

تعاين العنود العبيدلي في كولاجاتها المصنّعة من مواد استهلاكية متعددة، ملامح التجربة البصرية للأشياء اليومية ذات الأبعاد المتحولة من ثنائية إلى ثلاثية.

الكساندر يوغاي مصوّر فوتوغرافيّ وفنان فيديو.

درس الياس زيّات في أكاديميّة الفنون الجميلة في صوفيا بين عاميّ 1956 و1960 وفي كليّة الفنون الجميلة في القاهرة، كما تخصص في الترميم الفنيّ في أكاديميّة الفنون الجميلة ومتحف الفنون التطبيقيّة في بودابست.

تعمل الباحثة والقيّمة اميلي فيدل ضمن مجموعة التدريب البحثي "الممارسات الوثائقية: الإسراف والحرمان" في جامعة الرور في بوخوم، حيث كتبت أطروحة الدكتوراه حول ممارسات الكواكب وعلم الجمال البيئي في الفيلم الوثائقي المعاصر.

تعاونت تودا بوعناني ومايا وابادي وليا مورين في تأسيس مجموعة "انطلاق"، وهي مشروع للبحث والنشر مخصص للنصوص السينمائية من بيانات ومقالات ومقابلات ودواوين وسيناريوهات تعرضت للتهميش والنسيان من مخرجي الحركة الطليعية السينمائية ومنظّرينها ونقادها.

تعتمد إيلينا في عملها على تشكيلة من المواد من بينها الفيديو والأفلام والتركيب والأداء وعادة ما يتصف عملها بالعنف والسخرية.

بابا ديمبا فوول باحث تتمحور اهتماماته حول الهجرات الأفريقية عامة والسنغالية خاصة.

منذ عام 2004، تعاون كل من نسرين تباتاباي وباباك أفراسيابي معاً كـ "صفحات"، لإنشاء مجلة ثنائية اللغة بالفارسية والإنجليزية أطلقا عليها أيضاً اسم "صفحات".

يعمل بابلو لوباتو في وسائط فنية عدة مثل السينما والتصوير الفوتوغرافي والتجهيز، والأشياء والحركة.

مارس بابي إيبوتاني مهنة الرقص لأكثر من خمسين عاماً.

يعمل باتريك فلوريس أستاذاً للدراسات الفنية في كلية الدراسات الفنية في جامعة الفلبين في مانيلا.