الفنانون

تعمل الفنانة موليمو مويلا (مواليد 1987، جنوب إفريقيا) على التقاطعات بين الممارسة الإبداعية وتنظيم المجتمع من مختلف الجوانب

تعمل الفنانة والقيّمة مونيكا نارولا (مواليد 1969، نيودلهي) مع مجموعة رقص ميديا التي شاركت في تأسيسها عام 1992.

عبر التركيز على الاستعارة، والممارسة الشعائرية والجسد الإنساني، تقدّم أعمال موديساكينغ في التصوير الفوتوغرافي، والأفلام، والأعمال التركيبية، وعروض الأداء، شهادة على سيرورة العملية المعقدة للأحداث التاريخية المؤلمة، وتعمل على تكريم التجربة الذاتية.

ابتكرت مي راشد أعمالاً فنية من خلال الرسم والتصوير الفوتوغرافي وعروض الأداء والفيديو والبودكاست.

بدأت مي قاسم رحلتها في صناعة الأفلام التجريبية باستخدام كاميرا 16 ملم، ثم تطورت إلى العمل على أفلام وثائقية وروائية وتحريك.

انبثقت الممارسة الفنية المفاهيمية لدى ميثو سين من رغبتها في تغيير إيحاءات الرموز الاجتماعية التراتبية المرتبطة بأساطير السوق والجنسانية واللغة والتهميش.

أسس موليمو مويلا وناري موكغوتو مجموعة "لنجعلك تظهر" (ميد-يو-لوك) الفنية متعددة التخصصات والتي تتخذ من جوهانسبرغ مقراً لها، وتستمد أعمالها منذ عام 2009 من ممارسات السود اليومية، والتي إما تعرضت للإهمال على مدار التاريخ، أو اعتُبرت منافية للمنطق، وذلك عن طريق استكشاف المخيلة الشعبية وأساليب إنتاج المعرفة.

تحقق أعمال ميرو كويزومي التركيبية في الحدود بين العام والخاص، الأمران اللذان يحظيان بأهمية كبيرة في ثقافته اليابانية الأم. وغالباً ما يستند في هذه الأعمال على عروض الأداء والسيناريوهات المركّبة.

تعاين ممارسة ميشاك غابا الشاملة الهياكل المعمارية وأنظمة التجارة وتصورات الفن والهوية الإفريقية.

تعمل ميغان تاماتي كيونيل قيّمة وكاتبة متخصصة بفن ماوري والسكان الأصليين.

منذ عام (2002)، عمل فريق ميكسرايس مع مجتمع من العمال المهاجرين في ماسوك، وهي منطقة صناعية خارج سيول.

تستلهم ميكي كاساهارا الحياة اليومية وعناصر التنافر القائمة في المجتمعات المعاصرة.

تبحث ميلا توراجليتش في الأرشيفات عن التداخل بين الذاكرة الفردية والوطنية، وتسعى دائماً إلى إعادة إحياء تواريخ منسية.