الفنانون

إليوتشا إمهوف وكانتوتا كويروس منظّرَان فنيّيان، وقيّمان ومُؤسِّسَا المنصة القيّمية "شعب مفقود"

أسست الفنانة إميلي جاسر دار يوسف نصري جاسر للفن والبحث في بيت لحم وتديرها.

تأسست مبادرة "إن ناريتيف" عام 2017 على شكل منصة استكشافية يقودها الفضول بهدف الكشف عن السرديات الحضرية عبر الورش والأبحاث والمعارض وغيرها، وتهدف إلى تكوين حراك للمراقبة المعمارية وتعميق فهم النسيج العمراني في مدننا.

تتواشج ممارسة إنريكو دافيد المتنوعة عند تقاطعات فنون النحت، النسيج، الرسم، التصوير، والأعمال التركيبية.

عمل إنريكي ريفيرا غالاردو خلال توليه منصب مدير بينالي فنون الميديا في سانتياغو على تطوير الأبحاث المتعلقة بالأعمال التركيبية السمعية المرئية.

تمزج أفلامه وتجهيزاته الفيديو-السمعيّة النوعين الوثائقيّ والخيالي.

إيال ويزمان هو معماريٌ ومدير مركز دراسات العمارة في كلية غولدسميث بجامعة لندن.

يعتمد إيان تشينغ على مبادئ تصميم ألعاب الفيديو والعلوم المعرفية لإنشاء أنظمة إيكولوجية افتراضية مليئة بشخصيات تحكمها نماذج متنافسة من الذكاء الاصطناعي.

يعد ارتباط الكاتبة والشاعرة والكاتبة المسرحية إيتيل عدنان بعالم اللغة الاجتماعي، جزءاً محورياً من مشروعها الفني الواسع، الذي يتضمن الرسم والتصوير وأعمال السجاد.

يعمل إيدي تشامبرز أستاذاً في كلية الفن وتاريخ الفن، جامعة تكساس بأوستن (2016-لتاريخه)، وتتمحور اهتماماته البحثية حول الفن الإفريقي الأميركي وتاريخ فن الشتات الإفريقي.

تستكشف أعماله النوعين الوثائقي والتجريبي، كما يدرس، في تناوله صناعة الأفلام، قوة السينما الشكلانيّة والشاعريّة.

تعمل إيزابيل لويس على جماليات الفن التجريبي، لتخلق فضاءات من اللقاءات المؤنسنة بين البشر والوكلاء غير البشريين في الصيغة التي سمتها "استضافة المناسبة".

مصمّمة رقص معاصرة، راقصة وفنانة بصرية. تعاين إيسا جوكسون القادمة من الباليه، موضوعات العمالة وتمثيلات الجسد الراقص في صناعة الخدمات، وتضيء على الهوية، وتشكيلات الجندر، وسياسات الغواية، والحراك الاجتماعي الفلبيني.