الفنانون

تتكون أعمال فاطمة بلقيس من التصوير الفوتوغرافي والفيديو والطباعة والأعمال التركيبية، وتقدم فيها وجهات نظر جديدة حول الروابط بين البشر وغير البشر، والتاريخ الحديث والزمن الجيولوجي، والسياسة والبيئة الطبيعية.

تعمل فاطمة بنت رسول ساي مديرةً للبرامج في مجموعة "رو ماتريال"

تشكل مواضيع الزمن وتاريخ الفن والذات الإنسانية بشتى أشكالها أهم الموضوعات التي تسعى البرازيلية فاليسكا لاستكشافها.

تقوم أعمال فاليا فتيسوف، التي تستخدم الملتمليديا التفاعلية والإنترنت، على استكشاف العلاقة بين الإنسان والآلة، حيث تبتدع وضعيات جديدة تعكس الطريقة التي نتعامل بها مع التكنولوجيا في حياتنا اليومية.

فان ثاو نغوين فنانة وسائط متعددة، تشمل ممارستها الرسم والأعمال التركيبية و"مجالات المسرح"، بما يتضمن ما تصفه بملامح من الأداء والصور المتحركة.

يعمل فاوستن لينيكولا كراقص ومصمم رقصات، وهو مؤسس استوديوهات كاباكو في كيسانجاني والتي تتصل بشكل وثيق بارتباط الفنان بوطنه الأم.

فخر النساء زيد عضو في "مجموعة دي" النخبوية في اسطنبول، قبل انضمامها إلى المشهد الفني في باريس عام (1940). وكانت جزءاً من حركة "مدرسة باريس"، ذات الطابع التجريدي التي رفضت الأساليب التقليدية الأكاديمية.

فرانسواز فرجيس قيّمة وباحثة ومعلمة وناشطة نسوية مستقلة.

يستكشف فرانسيس أليس قضايا تتراوح بين الهياكل السياسية والحدود العابرة إلى أسئلة تتناول كيفية فهم الفرد لأشكال التمثيل الاجتماعي والأساطير الثقافية.

أدرج فرانك بولينغ، على مدى خمسة عقود، في أعماله السير الذاتية والجغرافيا السياسية ما بعد الكولونيالية.

تستكشف أعمال فرح القاسمي السبل التي تلجأ إليها ثقافة المستهلك لجذب الناس، ولا سيما النساء، من خلال إطلاق وعود بالجمال وتطوير الذات.

تعلمت فرناندا ألفارادو الفوتوغراف الوثائقي والعمراني بنفسها، وتلتقط من خلال أعمالها الحياة اليومية لتسليط الضوء على نضالات المرأة.

منذ منتصف التسعينييات، اعتمد خوسيه في أعماله على الفيديو لاستكشاف جزء من اهتماماته التي تركزت حول المناطق النائية في أقصى الشمال.

يعمل فريد راكون في الوقت الحاضر كباحث ومنسق تعليمي لمبادرة الفنانين "روانجروبا".

كانت فريدة لاشاي (1944–2013) فنّانة متعدّدة المجالات بحقّ، فقد عملتْ في مجال الرّسم، النحت، التركيب، والرّسوم المتحرّكة الثابتة