الفنانون

يعمل لي كيت باستخدام المواد اليومية مثل الأنسجة والورق المقوى ليعكس طقوس العيش اليومية والاستعمالات التي نحددها لتلك المواد.

من خلال عمله على سيناريوهات بنهايات مفتوحة للتفاعلات اليومية، يخلق لي مينغوي أعمالاً تركيبية تشاركية، حيث يمكن للغرباء استكشاف قضايا الثقة والحميمية والوعي الذاتي.

تستكشف أعمال الفنانة والقيّمة والكاتبة ليا غوردون التواريخ المتقاطعة لنظام المزارع الكاريبية، وتجارة العبيد عبر الأطلسي، وقوانين الضميمة التي استبدلت الزراعة بتربية الماشية، وعوالم الطبقة العاملة البريطانية.

يستكشف الفنان السمعي البصري ليث دمشقية الحدود بين التعقل والجنون في وسط مدينة عمّان غير المرمم، ويعمل مع الصوت كوسيط وموضوع دراسة، بمنأى عن النص والصورة.

ليز موغل فنانة متعددة الأساليب تتناول في عملها الفراغات الدقيقة بين الفن وجغرافيا الثقافة.

ليزا أحمدي هي قيّمة وتربوية برزت من خلال إدارة منصة أسبوع الفن الآسيوي المعاصر، والذي يتعاون مع مؤسسات رائدة في نيويورك وآسيا لإعداد مضمون الممارسات الفنية من خلال المعارض والبرامج العامة على مستوى المدينة.

عُرفت ليسا ريحانة (نغا بوهي، نغاتي هيني، نغاي تو) بممارستها الفنية التي تسائل مفاهيم الجندر والسلطة.

منذ أواخر الستينيات، عملت ليلي دوجوري في العديد من المجالات من بينها الفيديو والنحت والتصوير والتركيب. وتعتبر أعمال الفيديو التي أنتجتها بين عامي 1972 و1981 أعمالا أنثوية خالصة.

تستخدم ليليانا بورتر تشكيلة غريبة من الدمى وتماثيل الحيوانات والبشر لتصنع من خلالها أعمالا تتصف بحس دعابة طريف وساخر يماثل الحالة الإنسانية بأسلوب مجازي.

كاتبة تتناول العلوم والفن في مؤلّفاتها منذ 15 عاما، وتتخذ من نيويورك مقرّا لها.

تستخدم لينيت يادوم بواكي التصورات التقليدية للرسم مثل الخط والألوان ومقياس الرسم جنباً إلى جنب مع موضوعات وتقنيات الرسم المعاصرة.

يعمل ليو وي من خلال تشكيلة من المواد والأساليب لتتبع المواضيع المتكررة في أسلوبه إلى تجربة شخصية وذاكرته وواقع التغيير السريع في الصين.

تتركز عروض الأداء للفنان ليولي إشراغي، وأعماله التركيبية، ومشاريعه التقيميية والكتابية حول المعارف، والممارسات الاحتفالية السياسية، وتجديد اللغة، ومستقبل السكان الأصليين على طول درب المحيط العظيم في استراليا.