الفنانون

كلاوس بيسينباخ هو مدير متحف الفن الحديث بي. إس.

تخوض أعمال كلوديا أرافينا أبو غوش في مسائل الهوية والنزوح والذاكرة من منظور فريد ومختلف.

تتناول كلوديا باجس تأثيرات اللغة والتنظيم والثقافة الشعبية على العلاقات الاجتماعية والتركيبات المجتمعية.

كلير تانكونس قيّمة وأكاديمية معنية بخطابات وممارسات السياسة ما بعد الاستعمارية للإنتاج الفني والمعارض.

تعدّ كليليا كوسونِت قيّمة مستقلة، محررة فنية وكاتبة ذات مجال واسع من الاهتمامات؛ من ضمنها النباتات، الذاكرة، السياسة والتصميم.

كمال يوسف أحد أعضاء الحركة الطليعية المصرية، وهو رسام ونحات تمتد مسيرته الفنية لأكثر من 70 عاماً.

تعتبر كمالا إبراهيم إسحق واحدة من أبرز فناني ورواد الحداثة في السودان، وقد شكّلت عبر دورها التعليمي مصدر إلهام لجيل من الفنانين الشباب السودانيين، ما جعلها مرشدة لإحدى الحركات المفاهيمية الهامة التي عُرِفت باسم المدرسة البلورية.

كان كوجي فوجي من أوائل المهندسين المعماريين الذين أدخلوا الهندسة البيئية، وهو نظام أنشأه بنفسه، على تصميم المنازل.

كورت هينتشلاجر فنان نمساويٌ مستقرٌ في شيكاغو، يقوم بابتكار أعمال سمعية بصرية وأعمال تركيبية.

كوكو فوسكو فنانة وكاتبة متعدد الاختصاصات تستكشف أعمالها الجندرية والهوية والعِرق والسلطة من خلال عروض الأداء والفيديو والأعمال التركيبية التفاعلية والمؤلفات النقدية.

تتعاطى أفلام كوكين ارغون وأعماله التركيبية مع أهمية الطقوس في المجتمعات غير المعروفة لعموم الناس.

يرى المنتج الموسيقي وقارع الطبول كولين جيمس غوردون الموسيقى بعدسة علم موسيقى الشعوب، ويستمد إلهامه من الماضي والحاضر والمستقبل

يعمل كونراد سمولينسكي كفنان بصري، مركزاً في عمله الفني على الصوت.

تتمحور كتابات كيانغا ياماهتا تايلور ومحاضراتها حول سياسات السود والحركات الاجتماعية والتفرقة العنصرية في الولايات المتحدة.