المشاريع

تسنى لعبدالله السعدي في العام 2009 أن يستكشف البرازيل خلال إقامته لأربعة أشهر في أمريكا الجنوبية.

تنخرط ريم القاضي في نطاق واسع من ممارسات الفن البصري التي تتمحور حول الصور السردية والحاجيّات والتشابك الاجتماعي.

وتسعى القاضي من خلال مشروعها المكلّف "تواصل ضمن حقل الاتصال (كل شعرة هي لسان)" (2015)، إلى توفير منصة تتيح استكشاف خاصيات ثقافية جديدة.

يستكشف بابي إيبوتاني في "فرقة براس الجنائزية" (2014) نمطاً جديداً من الجنازات برز في المراكز الحضرية في كونغو الديمقراطية، ويجمع هذا النمط بين الطقوس الكونغولية التقليدية، والممارسات الدينية المتجددة، وحركات "اللا ساب" La Sape، وموسيقى "سوكوس اندومبولو".

يواصل داميان أورتيغا في عمله "جدار ناطق" (2015) انهماكه الطويل بالهندسة المعمارية وأنماط البناء ونظم التواصل غير الرسمية.

تمتد رحلة العمل الأدائي "استخدمه كالماء" (2015) لتسعة أيام، لتحط الرحال أخيراً في بيت عبيد الشامسي، بالتزامن مع افتتاح بينالي الشارقة .

تعرف جولي ميرتو في لوحاتها الضخمة أو جدارياتها التي تتوازن على سطحها المخططات الجغرافية والخرائط والأشكال المعمارية للمدينة.

ينطلق العمل التركيبي "على حساب الحقيقي" (2015) من انهماك الفنانة بالعمالة والإنتاج الصناعي والعلاقات المتبادلة بين الفن والحياة اليومية.

تستخدم لينيت يادوم -بواكي، مكونات الرسم التقليدية مثل الخط واللون والمنظور، إلى جانب التقنيات والموضوعات الأحدث. وتنجز الفنانة عادة لوحاتها في غضون يوم واحد، لتجسد لحظة أو فكرة محددة.

تتداخل الممارسة الفنية للفنانة لالا روخ مع التزامها الطويل بالتعليم والنشاط الاجتماعي والموسيقى الكلاسيكية في جنوب آسيا.

في إطار مساهمتهما في بينالي الشارقة 12، تقدم كل من كريستين خوري ورشا سلطي يوماً كاملاً من جلسات النقاش والعروض كجزء لقاء مارس 2015، لطرح عدداً من الأسئلة التي جاءت نتيجة بحث أجرتاه عن "المعرض الدولي للفنون للتضامن مع فلسطين".

تسعى المخرجة وعالمة الأنثروبولوجيا الاجتماعية مريم كاشاني من خلال أبحاثها وأعمالها الفلمية، إلى استكشاف مكنونات الإدراك البصري، والسرد السينمائي والتمثيل الفني. وقد استغرق مشروعها الأخير 18 شهراً، من العمل الميداني في كلية الزيتونة، وهي كلية إسلامية ليبرالية للفنون تأسست عام 2009 في بيركلي، كاليفورنيا.

يحاول مايكل جو في عمله أن يستنطق العلوم والتكنولوجيا في حوار مع تاريخ الفن. وتولد أعماله مجموعة من الأسئلة التي تبحث في التبادل المستمر بين الإنسان والتاريخ الطبيعي.

توظف هيجيو يانغ في عملها التركيبي الأشياء الجاهزة كالمراوح والمرطبات والستائر المعدنية ورفوف الملابس ومواد البناء، وتقوم بتعديل طبيعتها عبر المواد التي تعثر عليها والألوان والأشكال اليدوية والكوريغرافيا الحسية.

ينشئ أحمد غصين في عمله الجديد "المرحلة الرابعة" (2015) بنية واحدة من الوهم والخرافة تجمع عوالم ثلاثة يشكل هو نفسه جزءاً منها: السينما، والسحر والتغيرات التي طرأت على الطبيعة في جنوب لبنان.