أن تصبح فان ليو

لمحة عامة

أمضى فان ليو 60 عاماً في أعمال البورتريه والبورتريه الذاتي، إلى جانب العديد من الوثائق الشخصية والمهنية. ويعتمد كتاب "أن تصبح فان ليو" على الأرشيف الضخم من مقتنيات المؤسسة العربية للصورة والجامعة الأميركية في الشارقة، بالإضافة إلى مقتنيات شخصية لمعارف الفنان، ويسرد قصة فان ليو المصور والإنسان ويخوض في الممارسة المعقدة المتصلة بإحياء الماضي والذكرى ومهمة المؤرشف والقيم والمصمم والمؤلف بصورة عامة.

تتقاطع الطبيعة الانتقائية لمحتوى الكتاب مع شريحة متنوعة من الجمهور المهتم بالممارسات الفوتوغرافية من جهة، والتصميم والفنون البصرية، والسينما المصرية والثقافة الشعبية، والتاريخ المعاصر للقاهرة ومصر والعالم العربي والمجتمع الأرمني في بلاد الشام، والحرب العالمية الثانية في الشرق الأوسط من جهة أخرى، ناهيك عن مواضيع عديدة تندرج تحت هذه السرديات.

أعدّ مقدمة الكتاب فرانسوا شوفال ويتألف من ثلاثة مجلدات:

المجلد 1: البورتريه
مونوغراف 140 صفحة، أكثر من 450 صورة

المجلد 2: البورتريه الذاتي
مقال مصور 140 صفحة، وأكثر من 480 صورة

المجلد 3: ذاتي
وثائق شعرية 348 صفحة، وأكثر من 1,450 صورة، وأكثر من 250 لقطة من فيلم، وأكثر من 300 وثيقة