7-5 مارس 2022
—
فنان
تتمحور ممارسة الكاتب والقيّم والفنان بروك أندرو حول أفكاره المتأثرة بأصوله المختلطة ما بين الشعوب السلتية والسكان الأصليين لإقليم ويراجوري في أستراليا ونسبه من جهة الأم إلى منطقة كالار ميداي (أرض الأنهار الثلاثة)، حيث تتحدى أعماله الفنية وأبحاثه ومشاريعه التقييمية والأدوار القيادية التي خاض غمارها، القيود التي تفرضها هياكل السلطة وفجوات الذاكرة التاريخية، وتسلط الضوء على طرق السكان الأصليين في الوجود من خلال التغيير المنهجي وأسلوب ينديامارا المتجذر في القيم الإنسانية.
فنان
تأثر الفنان المعاصر رشيد قريشي في أعماله بشكل كبير بالرموز والنقوش والأصفار المستمدة من طيف واسع من اللغات والثقافات.
فنانة
تستكشف عائشة حميد تراث شتات السود عبر المحيط الأطلسي، ويجمع نهجها الإفرو-مستقبلي (المستقبلية الإفريقية) بين العروض الأدائية والمقالات الصوتية والفيديوهات والمحاضرات، بما يقودها إلى معاينة قوة هذه الوسائط على صعيد تحفيز الذاكرة، أو بمعنى آخر سبر قدرتها على تحويل الجسد إلى جسد يتذكر.