(2011) توق مؤرق

جيلدا مانتيلا وريموند تشافيز
توق مؤرق
2011
فيديو رقمي، ملون، وناطق
21 دقيقة
بتكليف من مؤسسة بوتين، إسبانيا
مقتنيات: مركز الفن المعاصر في غاليسيا، إسبانيا، متحف ليما للفنون، متحف سولومون آر.غوغنهايم، ومقتنيات هوتشتشيلد
بإذن من الفنانين وبروجيكت إس دي، برشلونة

لمحة عامة

علياء فريد، فنانة، تقديم:

اخترت هذا العمل بسبب طريقة استخدامه الصور الأرشيفية. بدلاً من إضفاء الطابع التاريخي على الصور، يوضح كل من غيلدا مانتيلا ورايمونلد تشافيز كيفية بناء "المعنى" في عملية تبادلية بين المتفرج والصور، حيث تعرض الصور نفسها للمتفرج متيحة المجال أمامه لتفسيرها.

عن العمل:
يقدم المقال السمعي البصري "توق مؤرق" مجموعة من النصوص والصور والأصوات مع مقطوعات موسيقية من مقتنيات مكتبتين في مدينة إكيتوس البيروفية، المتخصصة في الموضوعات الأمازونية. من خلال بناء قصة تستند إلى مقاطع قصيرة، يفكر كل من مانتيلا وتشافيز في دور الوساطة الذي تلعبه الصور في نقل مفاهيمنا عن الأماكن والسياقات الاجتماعية-السياسية بالتوازي مع السياقات الاجتماعية-البيئية.

عُرض الفيلم في معارض مثل أمازونيوس، ماتاديرو مدريد، مركز الإبداع المعاصر (2019)؛ أبحاث حول الصور: بناء لتحولات الأطياف، فوتونفيمبر، ساحة تينيريفي للفنون، تينيريفي (2017) غاليري ساوث لندن، لندن (2016)؛ أفعال إقليمية، إيكس تيريزا آرتي أكتوال، المكسيك (2014)؛ برنامج "لابراكتيسا" للإقامة ، سان خوان (2014)؛ تحت الشمس نفسها: فن من أمريكا اللاتينية اليوم، غوغنهايم، نيويورك (2014)؛ "توق مؤرق" بتكليف من مؤسسة بوتين لمعرض (أفعال تحريرية)، من تقييم نوريا إنغيتا.

معلومات عن العرض والحجز

توق مؤرق
(2011)
إخراج: جيلدا مانتيلا وريموند تشافيز
بيرو
فيديو | 21 دقيقة
بالإنجليزية مع ترجمة إلى الإنجليزية والعربية

هذا العرض جزء من مشروع "الأنساب في الشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية" الذي يستكشف العلاقات التاريخية والمعاصرة بين الفنانين من هاتين المنطقتين. يكشف المشروع عبر الروايات الشخصية للفنانين عن وجهات نظر ورؤى بديلة نقدية تسعى إلى تفكيك مركزية السرديات والمدارس والنماذج السائدة التي أنتجها ورسّخها الغرب.

لمعرفة المزيد، يرجى الضغط هنا.

مواضيع ذات صلة

جيلدا مانتيلا وريموند تشافيز: توق مؤرق (2011)

الأنساب في الشرق الأوسط وأميركا اللاتينية

تقدم مؤسسة الشارقة للفنون سلسلة عروض سينمائية عبر الإنترنت بالتعاون مع القيمة آنا غويتز التي بادرت بهذا المشروع المشترك الذي يضم 21 فناناً ومجموعة فنية يعملون في حقل الأفلام والفيديو من الشرق الأوسط وأميركا اللاتينية.