سيرة ذاتية

يتحدى جونيا إيشيغامي المنهجيات القائمة في الهندسة المعمارية، ويقترح بدائل تتخطى المحددات نحو ما تحتكم عليه من إمكانيات. بدأ مسيرته المهنية في الاستوديو المعماري "سانا" في طوكيو، حيث عمل لأربع سنوات تحت إشراف المؤسس المشارك كازويو سيجما قبل افتتاح الاستوديو الخاص به في 2004 "جونيا. إيشيغامي + شركاء".

عُرضت أعمال إيشيغامي في معارض في مؤسسة كارتييه بور لار كونتيمبوران، باريس (2018)؛ مركز باربيكان، لندن (2011)؛ بينالي فينسيا11و12 (2008، 2010)؛ متحف طوكيو للفن المعاصر (2007)، وغيرها.
تشمل مشاريعه جامعة مالتيبيربس بلازا، كاناغاوا (2020)؛ جناح سربنتين، لندن (2019)؛ الحديقة النباتية آرت بيوتوب/الحديقة المائية، توتشيغي، اليابان (2018)؛ هاوس آند ريستورانت، ياماغوتشي، اليابان (2013)؛ بارك غروت فيجفيرسبيرج، مركز الزوار، تايتسجيرك، هولندا (2012)؛ وفضاء متعدد الوظائف في معهد كاناغاوا للتكنولوجيا، طوكيو (2007).

تولى إيشيغامي مهاماً نقدية في كينزو تانغي للتصميم ضمن كلية الدراسات العليا للتصميم بجامعة هارفارد (2014)، وأستاذاً مشاركاً في جامعة توهوكو، سينداي، اليابان (2010-2012).
فاز بجائزة أوبيل من مؤسسة هينريك فرود أوبيل (2019)؛ وجائزة العمارة السويسرية (2016)؛ وجائزة الأسد الذهبي لأفضل مشروع في بينالي فينيسيا 12 للعمارة (2010)؛ وجائزة المعهد المعماري الياباني عن ورشة معهد كاناغاوا للتكنولوجيا (2009).
حاصل على درجة الماجستير في الهندسة المعمارية والتخطيط من جامعة طوكيو للفنون (2000). ولد عام 1974 في كاناغاوا باليابان، ويقيم ويعمل في طوكيو.

المشاركة في مؤسسة الشارقة للفنون:
معرض الشارقة-اليابان 3: هدوء غامر: العزلة والاتصال في العمارة اليابانية (2020)

مواضيع ذات صلة

جونيا إيشيغامي

الشارقة-اليابان 3: هدوء غامر: العزلة والاتصال في العمارة اليابانية

يتأمل معرض هدوء غامر الدور الحميمي الذي تلعبه العمارة في حياتنا، ويستعرض أعمال بعض أهم المعماريين اليابانيين وفنان يستخدم المفاهيم التقليدية لتكوين فضاءات فعلية يتردد فيها صدى الحديث والمعاصر.

لضمان راحتكم وسلامتكم، يجب على الزوار المهتمين بمشاهدة هذا المعرض الحجز مسبقاً هنا.