السيرة الذاتية

تعمل إيزابيل لويس على جماليات الفن التجريبي، لتخلق فضاءات من اللقاءات المؤنسنة بين البشر والوكلاء غير البشريين في الصيغة التي سمتها "استضافة المناسبة".

بعد خوضها غمار النقد الأدبي، والرقص، والفلسفة، عملت إيزابيل لويس على جماليات الفن التجريبي، لتخلق فضاءات من اللقاءات المؤنسنة بين البشر والوكلاء غير البشريين في الصيغة التي سمتها "استضافة المناسبة". توصف مناسباتها بأنها أشبه ما تكون بلقاءات احتفائية بالأشياء والأشخاص والنباتات والموسيقى والروائح والرقص، مولدة بذلك تجربة مضاعفة من السلوك الاجتماعي، حيث لا يمكن الفصل بين الحسي والفكري.

تتضمن عروض لويس: "مناسبات" (دارك كريتريكس)، بتكليف من تيت مودرن لصالح معرض "بي إم دبليو" الحي، "عشرة أيام ست ليالٍ" (2017)؛ مناسبات تاسمانية واستضافة المكان بغرض إقامة مهرجان "دارك موفو"، الفنون المعاصرة في تاسمانيا، هوبارت، أستراليا (2017)؛ مناسبة استضافتها إيزابيل لويس مع العمل الفني "مقاعد الساحة" لريتا مكبرايد، كلونتال ترينالي، كونسثاوس غلاروس، سويسرا (2017)؛ مناسبات وحوادث أخرى، بتكليف من مؤسسة ديا للفنون، نيويورك (2016؛ مناسبة مساء في غوبنهاغن، متحف الدولة الوطني، غوبنهاغن (2016)؛ مناسبة، مؤسسة ساندريتو ري ريبودينغو، تورين، إيطاليا (2015)؛ مناسبة مساء في غوثينبيرغ، بينالي غوثينبيرغ الدولي للفن المعاصر، غوثينبيرغ، السويد (2015) وسلوك غريب (2009)، بتكليف من منظمة بي إس 122، نيويورك (2010).

لويس مؤلفة "في بعض المناسبات" في هربست. نظرية الممارسة 2017: داس ماغازين زوم ستيرسجن هربست (2017)؛ "التحسين و/كنسخة مصدر مفتوح 1.2" في مجلة حركة الأداء البحثي #29 (2005)، الكوميك بوصفه عمارة سائلة: النموذج السردي اللا أفقي في قانون السرد القصصي المعاصر (مطبعة جامعة هولين، 2003).

ولدت عام 1981 في سانتو دمينغو، جمهورية الدومينيكان، تعيش وتعمل حالياً في برلين.

مواضيع ذات صلة