السيرة الذاتية

يستلهم هو تشيانغ كيان عمله من الأحداث الراهنة في محيطه المباشر. وهو يعمل في المقام الأول في مجال الأداء والفيديو، مع اهتمام خاص باللامقعول أو العبثي، ملقياً الضوء على التباينات القائمة في المجتمع ومضخماً أحداثاً صغيرة، محولاً إياها إلى علامات ذات دلالات كبيرة من الناحية الاجتماعية. وهو يعتقد أن الواقع المخفي يمكن العثور عليه في أكثر التجارب مباشرة. في شريط الفيديو "ذي لايبور سونغ آي نايت"، 2012، يقوم الفنان مع أشخاص آخرين بارتداء ملابس تشبه أزياء حراس الأمن في مجمع سكني نموذجي للطبقة الوسطى في الصين، ومحشورين داخل حجرة المراقبة الأمنية يؤدي أولئك عملاً أوبرالياً. أما عمله "الرايات الزرق في كل مكان" فيوثق الفنان حملته لكي ينتخب عضواً في لجنة قريته الأم. وقد عرضت أعماله في "ترينالي ميندوغواس"، "ترينالي الفن المعاصر"، "سي أيه سي فيلنيوس"، في ليثوانيا (2012)، وضمن "ثلاثون عاماً من الفن الصيني المعاصر – الصورة المتحركة في الصين (1988-2011) في "متحف مينشينغ للفنون"، شانغهاي (2011)، وفي "بينالي كافام"، "متحف الأكاديمية المركزية للفنون الجميلة"، بيجين (2011)، وفي "ترينالي آسيا"، مانشستر، بريطانيا (2011)

هذا الشخص شارك في بينالي الشارقة 11.

مواضيع ذات صلة