نظرة عامة

سفره، هو عنوان العمل الأدائي الذي قدمته غيتا مه لبينالي الشارقة التاسع، وهي كلمة فارسية تعني "غطاء المائدة" وتشير إلى التقليد الديني الذي يرجع إلى 1400 عام الذي تؤديه النساء للنساء في إعداد المائدة لمأدبة تقام لخمسين شخصا أو أكثر في كل مرة يطلب فيها المرء شيئاً من الله.

وفي ساحة بيت السركال، أعادت (مه) تركيب (السفرة) بعد أن أقامت فضاءً تفاعلياً تطلب مشاركة جمهور البينالي. وتمت دعوة الزوار للجلوس حول مائدة عامرة بالطعام المصنوع من السكر، وتبادل تجاربهم، والدخول في حوار ثم التحول إلى أصدقاء في نهاية المطاف. وقد تم حث الجمهور على أن يرسموا بالسكر ويحولوه إلى قطعة قماش للرسم. وتقول الفنانة أنها تستكشف الطرق التي تستطيع فيها عملية التطور الثقافي الترويج "للأحساس بالكرم والتراحم والتعاطف والسلام" والحث على مثل هذه القيم الأمر الذي يساعد في خلق مشهد إنساني متنوع يعكس فكرة التكامل عبر الحدود.


اقتبس من من كاتالوج بينالي الشارقة 9: احتمالات، الكتاب الأول

شارك هذا المشروع في بينالي الشارقة 9

صورة للعمل الفني

سُفرة

غيتا مه
2009

طعام، سكر، أبسطة، أغطية رأس
لقطة للعمل الأدائي
تصوير ألفريدو روبيو

عرض جميع الصور
سُفرة Image

سُفرة

غيتا مه
2009

طعام، سكر، أبسطة، أغطية رأس
لقطة للعمل الأدائي
تصوير ألفريدو روبيو

سُفرة Image

سُفرة

غيتا مه
2009

طعام، سكر، أبسطة، أغطية رأس
لقطة للعمل الأدائي
تصوير ألفريدو روبيو

إغلاق الصور
سُفرة Image

معلومات ذات صلة

سُفرة

غيتا ميه

تستخدم الفنانة الإيرانية غيتا ميه اللغة المرئية والمسموعة كأداة لتشكيل مساحة للتواص الإنساني والاندماج الثقافي.