بينالي الشارقة 16

يعمل شيناز داوود في مجال الإعلام، وقضى معظم تجربته في التعاون والعمل مع فنانين آخرين لخلق شبكات تواصل فريدة من نوعها لمشروع ما أو موقع

من خلال تعاونه في معظم الأوقات مع الآخرين عبر الحدود والمجتمعات، يعمل شيزاد داوود على تصوير الأفلام واللوحات وأعمال النيون والنحت وعبر الواقع الافتراضي لتفكيك أنظمة الصورة واللغة والموقع والسرد.

شيكا أوكيكي-أجولو فنان وناقد ومؤرخ فني ومتخصص في تاريخ ونظرية فن الشتات الإفريقي والفن الإفريقي الحديث والمعاصر والأصلي.

يعكس العديد من أعمالي خصوصية المكان والشكل والمواد بلغة تبسيطية. شيلا غودا

تستخدم الفنانة شيلبا غوبتا الفيديو التفاعلي، ومواقع الويب، والأشياء، والصور الفوتوغرافية، والصوت، والأداء لسبر موضوعات مثل الرغبة، والدين، والأمن بطريقة هدّامة.

تركز المحامية والناشطة والفنانة شيماء حمد على مشروع توثيق المأكولات الفلسطينية

تقترح أعمال شيمابوكو الأدائية والتجهيزية أشكالاً جديدة من العيش وسبلاً مختلفة من التواصل.

يولي شينغو ماسودا وكاتسوهيسا أوتسوبو أثناء صياغة تصاميمهما اهتماماً خاصاً للأنشطة اليومية المرتبطة بالموقع من جهة والسياق الذي تندرج فيه من جهة ثانية.

مصمم وصاحب مطعم وأيضاً لديه شركة تصميمات صغيرة خاصة به، واسمها"بساطة"، تقوم بتصميم الديكور وكذلك ابتكار تصميمات للمنتجات والغرافيك والعبوات.

تجرب صفية البلوشي الصوت في عوالم من التسجيلات الميدانية ومؤلفات موسيقية تجريبية وعروض أداء تشاركية وتخضعها جميعاً للتحوير والمعالجة

صلاح حسن أستاذ في جامعة جولدوين سميث ومدير مركز أفريكانا للدراسات والأبحاث، وأستاذ الفن الإفريقي وتاريخ فن شتات إفريقيا والثقافة البصرية في قسم تاريخ الفن والدراسات البصرية في جامعة كورنيل.

يركز عمل صلاح محمد حسن على الثقافات البصرية وتاريخ الفن الإفريقي وفن الشتات الإفريقي، إضافة إلى تقاليد السود الفكرية.

تستكشف صوفي مواضيع الذاكرة والانعزال والنسبية الثقافية من خلال أعمال الفيديو والتركيب التي تعكس تعقيدات العلاقة بين الشرق والغرب.

تشمل معارضها الفردية: "التواجد الأخير".

تؤمن صوفي مايوكو آرني في كسر الحدود الجغرافية للفن المعاصر، وتوسيع عالم الفن ليتضمن التصميم، والأزياء وثقافة الشارع.