بينالي الشارقة 16

شارك بركات في تأسيس مركز الواسطي للفنون في القدس، وقاعة الحلاج في رام الله، والجمعية الفلسطينية للفن المعاصر، والأكاديمية الدولية للفنون في فلسطين

تقوم أعمال تيفاني شونغ الكوريغرافية والتجهيزية على سبر أغوار قضايا مثل النزاعات والهجرة، والتطور المديني والتحولات ربطاً بالتاريخ والذاكرة الثقافية.

ثريا البقصمي فنانة بصرية وصحفية وكاتبة تخوض أعمالها في الشعر والسياسة، والنسوية والمساواة.

تورّط أعمال تجهيز ثيلو فرانك المشاهد في حوار تفاعلي، حيث يتم تفسير الظواهر المادية والبيئات اليومية في سياقات جديدة تلقي الضوء بصورة أكثر عمقاً على تصوراتنا عن الضوء والفضاء والحركة، بطريقة شعرية لاهية.

ثيو ايشيتو فنان فيديو يستعمل التلاعب بلغة التلفزيون كوسيلة للتعبير الفنّي.

يتناول جازيل أولغوين زاباتا التقاطعات بين النوع والميديا والبورتريهات التي توحي بالمناظر الطبيعية، والحياة الصامتة التي تشبه الكوميكس، والبحث في الفضاء الخصب بين التصوير والتجريد والفوارق الدقيقة بين الرسم والتلوين.

عملت جاك ليرنر منذ بداياتها الأولى، على المواد التي تعثر عليها والأشياء الجاهزة والمهملة في الحياة اليومية.

يستعمل جان لوك مولين التصوير الفوتوغرافي كأداة لدراسة الظواهر الطبيعيّة والثقافيّة بعد إعادة تشكيلها من قِبل تطوّر الصناعة والإعلام والتجارة.

يستخدم جاوشينغ آرثر ليو التقنيات الرقمية في أعمال الفيديو التركيبية التي ينجزها لكي يجري عملية تحويل على بنية الواقع وتمثيلاته.

اشتهرت الأختين جاين ولويز ويلسون في أعمالهما في تركيب أفلام الفيديو التي تستخدم الإعدادات المعمارية لدراسة قوة وسيطرة الذاكرة الجماعية.

جبينك بالادران فنان ومنسّق ولِد في 1973 في براغ حيث يقيم حاليا.

جلال توفيق مفكِّر وموّاتٌ حتّى الموت.

يعمل جم كوهين بالفيلم والتصوير الفوتوغرافي والتجهيز.

تتمحور ممارسة جمانة إميل عبود حول المشهد الثقافي الفلسطيني، وتتضمن الرسم والأعمال التركيبية والفيديو وعروض الأداء، وتستمد أعمالها من تقاليد الفلكلور والسرد القصصي التي زيّنت المجتمع لأجيال طويلة.