بروك أندرو
فنان
تتمحور ممارسة الكاتب والقيّم والفنان بروك أندرو حول أفكاره المتأثرة بأصوله المختلطة ما بين الشعوب السلتية والسكان الأصليين لإقليم ويراجوري في أستراليا ونسبه من جهة الأم إلى منطقة كالار ميداي (أرض الأنهار الثلاثة)، حيث تتحدى أعماله الفنية وأبحاثه ومشاريعه التقييمية والأدوار القيادية التي خاض غمارها، القيود التي تفرضها هياكل السلطة وفجوات الذاكرة التاريخية، وتسلط الضوء على طرق السكان الأصليين في الوجود من خلال التغيير المنهجي وأسلوب ينديامارا المتجذر في القيم الإنسانية.