الفنانون

يعمل كونراد سمولينسكي كفنان بصري، مركزاً في عمله الفني على الصوت.

ماتيلد هنروت هي المؤسس المشارك لمهرجان"سكوب برو"، وهو خدمة عبر الإنترنت تسمح للمحترفين في الصناعة السينمائية بمشاهدة الأفلام عند الطلب من المهرجانات السينمائية الدولية (2010).

أخرج ماثيو لوتون وابتدع أكثر من 45 إنتاجاً تتراوح بين صياغات جديدة لكلاسيكيات القصص الأسترالية، وفعاليات أوبرالية، وتمثيلات لروايات كلاسيكية وأعمال مسرحية راقصة.

تفتح أبحاث مارغو كروفورد سبلاً جديدة لفهم الخيالات الراديكالية السوداء، من خلال تخطيها للحدود الفاصلة بين الأدب والفن البصري والحركات الثقافية الإفريقية الأميركية.

مارك تيه؛ مخرج، وقيّم وباحث ذو مشاريع متنوعة تتناول قضايا التاريخ، والذاكرة والسياقات الحضرية.

ماكي ألفاريز موسيقي ومؤلف أغاني ومنتج لموسيقى الريغي الراقصة ومصمم صوتي ومنسق أغاني.

مانويل رايدر هو مؤسس استوديو تصميم متعدد التخصصات اتخذ من برلين مقراً له منذ عام 2003. وتشمل أنشطته طيفاً واسعاً من الممارسات الفنية.

تتولى مجموعة سيدس دور مكتبة عامة غير رسمية، وتتضمن نصوصاً نسوية متعددة التخصصات، وتستضيف العديد من عروض الأفلام والورش الهادفة إلى تعزيز دورها في المجتمع.

نحات فطري تتسم أعماله بالعفوية والمباشرة، يستلهم أعماله وموضوعاته من بيئته المحلية مستخدماً مختلف الخامات النحتية والمعادن والخردة.

عمل المؤرخ الفني والناشر والقيّم مراد منتظمي قيماً في متحف تيت مودرن في الفترة من 2014 إلى 2019، ثم أنشأ منصة "زمان للكتب والتقييم" المختصة في النشر والتقييم الفني بهدف استكشاف الحداثات العربية والإفريقية والآسيوية.

تعمل مريم هاله ديفيز أستاذة مساعدة في كلية التاريخ بجامعة كاليفورنيا، سانتا كروز، وتركز أبحاثها على الروابط بين العلوم الاجتماعية والتصنيف العرقي والهوية الوطنية في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وتركز في عملها حالياً على تاريخ العلوم الاجتماعية وتفكيك الكولونيالية، لا سيما في علم الاجتماع.

تعمل ميغان تاماتي كيونيل قيّمة وكاتبة متخصصة بفن ماوري والسكان الأصليين.

مينا كانداسامي ناشطة حقوقية وشاعرة وروائية ومترجمة. تهدف كتاباتها إلى التعامل مع الصدمة والعنف وتفكيكهما، مع تسليط الضوء على المقاومة العسكرية في وجه الاضطهاد الطبقي والجنساني والعرقي.

تسعى ناميناتا دياباتي في أعمالها إلى إعادة تعريف كيفية فهمنا لأشكال معينة من التأثيرات المتجسدة في الحاضر النيوليبرالي في إفريقيا على المستوى العالمي.