الفنانون

عُرِف مروان قصاب باشي، المعروف باسم مروان، بلوحاته ما بعد السريالية القادرة على نقل المشاعر العميقة، ولا سيما من خلال تصويره للوجه البشري.

يقوم عمل مروان رشماوي على رصد الديناميات والبنى الديموغرافية والسلوكيات المدينية.

تعمل مروة رستم في مجال التصوير والفيديو.

مروة أرسانيوس فنانة ومخرجة وباحثة تعيد النظر في سياسة الشرق الأوسط لمنتصف القرن العشرين من منظور معاصر، مع التركيز بشكل خاص على العلاقات بين الجنسين، والتحضر، والتصنيع.

تستخدم مريم غاني الفيديو والتركيب و الأداء والتصوير الفوتوغرافي والنص المكتوب لدراسة أفكار المكان والهوية والمجتمع والتاريخ في أعمال عادة ما تشتمل على بعد من الحوار العام.

يتبنى الفنان والمعماري مشاري النجار في ممارسته البحثية مقاربة متعددة التخصصات تتقاطع فيها عوالم العمارة والنسيج والسرد.

يعمل معتز نصر بالعديد من الوسائل الفنية بما في ذلك الرسم والنحت والتصوير الفوتوغرافي والفيديو

ولِد معلم عبد الكبير مرشان في 1951 في مرّاكش.

في أعماله في الفوتوغراف والفيديو، يبحث منعم واصف في مفاهيم "الوثائق" و"المحفوظات" وما يقابلها من تأثير على القضايا المعقدة سياسياً وجغرافياً.

منى الخاجة فنانة بصرية تشتهر أعمالها بالأنماط الإسلامية والخط العربي والعناصر الطبيعية، حيث تستعرض القضايا والصراعات الاجتماعية الحاضرة في المجتمع الحديث من خلال الرسم والوسائط المتعددة.

عُرِفت منى السعودي على نطاق واسع بمنحوتهاتها الحجرية، التي تستكشف العلاقة بين المادة الطبيعية والشكل الحديث، عدا عن خلقها الحركة في الأشكال الأساسية عبر التكرار، والتنويع في أبعادها أو تقاطعها مع بعضها.

تعد أعمال منى حاطوم مثالاً رائعاً على التداخل بين القضايا السياسية والأخلاقية والجمالية.

تتلمذ منير الشعراني على يد أستاذ الخط السوري بدوي الديراني، وعمل خطاطاً ومصمم كتب منذ 1968، وطور العديد من الخطوط العربية.

تستكشف منير شهرودي فارمنفرمايان تكرار الأنماط والأشكال في الفن والعمارة الإسلاميين لتشكيل موتيفات تضج بالألوان، لتخلص إلى مشاهد ذات طابع هندسي وتأملي، تتخللها شرائح الضوء التي تتماهى مع ثنايا المرايا المتشظية.