الفنانون

تعمل روان أبو رحمة وباسل عباس معاً في مجموعة من الممارسات التي تتضمن الصوت والصورة والعمل التركيبي وعروض الأداء.

تأسست مجموعة روانغ روبا عام 2000 في العاصمة الإندونيسية جاكرتا

قام ماكفيرسون خلال سنوات عمله الثلاثين بإنتاج أشياء وأعمال تركيب يسعى من خلالها إلى اكتشاف التوتر العاطفي بين الأشياء مجهولة الوظيفة، ولغة محددة للغاية ذات لمعان مرئي تتم تسميتها بها. تريفور سميث

حصل روبيرتو بيلليني على شهادة في الرسم من كليّة الفنون الجميلة في جامعة فيديرال في ولاية ميناس غيرايس، البرازيل، كما حصل مؤخّرا على شهادة الماجستير في الترانسميديا من جامعة تكساس، أوستن.

تهتم أعمال رودني مكملين المتعددة الوسائط بقضايا مثل اللامساواة الاقتصادية، والهوية في المجتمع الأميركي المعاصر.

تنحدر الفنانة ومصممة الغرافيك البريطانية روز نوردين من أصول ماليزية.

تمزج روزاليند نشاشيبي ملاحظاتها الشخصيّة مع جوانب من التوثيق الاجتماعي والتصميم المسرحيّ ونظرة سينمائيّة شاملة لتصنع أعمالا متميّزة في حرفتها من خلال أفلام 16 ملم وغيرها من الوسائط.

ولد عام 1960 في بولونيا حيث درس السينوغرافيا والتصوير.

تسعى رونا إسلام في عملها إلى استكشاف بنى وتجسّدات وتواريخ التمثيل والمجال البصري، في ارتباط ذلك غالباً بالمشاغل السينمائية والمعمارية.

تمثل أعمال روهيني ديفاشير الحالية مجموعة من التضاريس "الغريبة" التي تم إنشاؤها بواسطة مراقبة وتسجيل، وسرد، وإعادة تصوّر الأشياء والمساحات.

بالاعتماد على تجاربه وأبحاثه الذاتية، يستكشف ريان تابت السرديات التي تقدم مفهوماً بديلاً للأحداث الاجتماعية السياسية الكبرى.

عمل ريتشارد إبغي وماريلو ليمنز، منذ 2002، على تطوير ممارسة تعتمد على البحث وتضم إنتاج أعمال فنيّة ومساهمات مطبوعة ومحاضرات إضافة إلى المعارض.

عُرِضت أعمال ريجينا خوسيه غاليندو بشكل واسع على امتداد القارة الأميريكية و في أوروبا.

تجمع ممارسات ريركريت تيرافانيجا الذي يعرف على نطاق واسع كأحد الفنانين الأكثر تأثيراً على جيله.